responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الحدود الأنيقة والتعريفات الدقيقة المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 67
الله عَالم وَلَا يُقَال عَارِف ورد بِمَنْع انه لَا يُقَال ذَلِك فقد ورد إِطْلَاقهَا على الله تَعَالَى فِي كَلَام النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَأَصْحَابه وَفِي اللُّغَة
الْفِقْه لُغَة الْفَهم وَاصْطِلَاحا الْعلم بِالْأَحْكَامِ الشَّرْعِيَّة العملية المكتسب من أدلتها التفصيلية
الْعقل لُغَة الْمَنْع لمَنعه صَاحبه من الْعُدُول عَن سَوَاء السَّبِيل وَاصْطِلَاحا غريزة يهيأ بهَا لدرك الْعُلُوم النظرية وَيُقَال أَنه نور يقذف فِي الْقلب وَيُقَال غير ذَلِك أَيْضا كَمَا بَينته فِي شرح آدَاب الْبَحْث
الْإِدْرَاك تمثل حَقِيقَة الْمدْرك يشاهدها بِمَا بِهِ يدْرك
الظَّن الطّرف الرَّاجِح من التَّرَدُّد بَين أَمريْن
الْجَهْل انْتِفَاء الْعلم بِالْمَقْصُودِ بِأَن لم يدْرك أصلا وَهُوَ الْجَهْل

اسم الکتاب : الحدود الأنيقة والتعريفات الدقيقة المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 67
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست