responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الجيم المؤلف : الشيباني، أبو عمرو    الجزء : 1  صفحة : 188
والإحلاس: غبن في البيع، إذا غبنه.
والمحاملة: المكافأة بالمعروف؛ والمزاملة، مثلها.
والحنُّ، تقول: حنَّ عنَّي شرَّك؛ أي: كفَّه.
والمحشُّ، من الإبل: التي يصير ولدها في بطنها.
والحُصالة: نُقاوة الحنطة.
والْحُثْحُوث: الغنم العظيمة.
والحدلة، تقول: ما هذه إلا حدلتك؛ أي: فعلتك.
والحودلة: الأكمة.
وحياضُ غُتيم: الموت؛ وأنشد.
وكنت امراءً مَن يَبَغِ حَرْبي أُرِدْ به ... حياضَ غُتيم حيث يَلقي مَنُونَهَا
وانشد في " الاحتراش ":
تسْخر مِنِّي أَن رأَتْني أَحْترِش ... ولو حَرشْتُ لشغَرتُ عن حِرِشْ
وقال عمرو بن شأس:
تَمَضَّت إِلينا لم يَرِبْ عَينَها القَذَى ... بِكَثرة نِيرانٍ وظَلماءَ حِندِسِ
والحوك: ولد الغنم الرديء؛ وأنشد:
وتحت ذاك حِقْفَ رَمْل مُلْبَدا ... واضحةَ الوجْهِ وخَلقاً حُيّدَا
وقال عمرو بن شأس:
قِرَاعَ عَدُوٍّ أَو دِفاعَ عَظيمةٍ ... إِذا احْتَصرت يُدْعَى لها كُلَّ مُنْفِسِ
وأنشد:
وجاد دِماثُ الحِبْسِ حتى رَأَيتَها ... تفِيضُ سواءً مَتْنُها والظواهرُ
وأنشد:
عليك كُلَّ ناشئٍ مُلمَّمِ ... أَمْرد أَو ذي شارب مُحَمَّم
وقال: التي تأكل الحمض: حوامض؛ والقوم محمضون.

اسم الکتاب : الجيم المؤلف : الشيباني، أبو عمرو    الجزء : 1  صفحة : 188
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست