والحظلان: أن يحظل الرجل على امرأته في معيشتها؛ وأنشد:
تُعَيِّرني الحِظْلان أُمُّ مُغَلِّس ... فقلتُ لها لم تَقْذِفيني بدَائِيَا
والحبار: البشر: وأنشد:
جُوناً ودُهُماً حَسَناً حَبارُها
والحَدم: صغار الحنظل.
والحامَّةُ: مال الرجل.
وقال: المُحتضر: المجنون؛ وأنشد:
وأنْهَمْ بِدَلْوَيْكَ نَهِيمَ المُحْتَضَرْ
وقال حاجز:
وقد حَنَّكتني السِّنُّ واشتَدّ جانِبي ... وناكَبني لَهَوُ الغَوانِي وراحُها
والتَّحجير: تقول: حجَّر بجمله، وتحجيره: تأخيره بالحمل.
والحفندد: صاحب المال، الحسن القيام عليه؛ وأنشد:
قد عَلِمت رَبيبَها الحَفَندَدَا
والحدية من: الحُدَيّا على حسب ذاك؛ أي: على قدر ذاك.
وقال: الحقب، تقول: حقب الربيع، إذا لم يمطر الناس.
والمُحَتَّم: الذي لا ينام الليل، يكلوها له، أو يخشى عليها؛ قال:
بِمَوْقع كان ولا مُؤْتَمَّا ... شَيخٌ يَبِيتُ ليلَه مُحْتَمَّا
وقال زهير بن جناب:
شديدةُ أَعلَى ماضغٍ وحِتَارَ
والحرابيّ: ما ارتفع من الظهر تحت الكتفين من اللحم والعصب؛ وأنشد في ذلك:
فإِن يلْتمسْ عِندي العُوادةَ أَلْتمِسْ ... حرَابِيَ جَنْبَيْه بأَبْيضَ قاضِبِ
والاستحشاش: قلة القوم.
والحري؛ تقول: حرت الناقة: صغرت؛ وحرى الحمل، يجري: صغر، إذا هزل.