وقال: الأحداج: الفوادج، في لغتهم؛ والواحد: حدج، وفودج.
وقال: الحول: الخيط الذي يكون بين الحقب والبطان.
وقال مهوش الأسعدي: أخذنا في أرض معشبة، وهي أرض تكون معشبة بعيدة من الماء فلا يطؤها أحد أو يرعاها.
وقال: طلَّقتها فحممتها؛ أي: روَّدْتُها.
الحَّشاءُ: جبل أبيض، مثل: الكذَّان وقال: إنه لبعيد المحدس، حدس نحو الكوفة أو غيرها، يحدس.
وقال: أتاني في حمارة القيظ.
وقال: قد حلوت فلانا مما صُنع بي حلواناً حُسناً؛ أي: أثبته وأعطيته.
وقال: هو من حوامِّ ماله.
وقال: أحجرت الإبل، إذا أتمت وأُمن عليها أن تخدج.
وقال: عليهم لعنة الله حاشى فلاناً، نصب.
وقد: أحقَّت الإبل، إذا استربعت.
وقال: إنهم لبأمر ما يدري ما حسبه؛ أي: ما قدره.
وقال: حسبك من هذا، إذا نهاه، فنصب.
وقال: حاح بغنمك، وسعسع بها.
وقال إن في عينيه لحدراً، وهو الحَوَل، ورجل أحدر، وامرأة حدراء.
وقال: كأنّ بطنه حنتمة، وهي الجرَّة الصغيرة.
وقال: بيني وبينك حرج؛ أي: تُخوم وأحراج.
وقال: حدرت الناقة تحدر حدراناً.
وقال: أبليت حجر ما بيني وبينك.
وقال: الحقوا من الأرض الحزم: المرتفع.
وقال: حزوت إبل بني فلان كم هيه؟ وحزوت رأيه.