وقال: أحجرت الإبل، إذا أتمّت، وأُمن عليها أن نُخدج.
وقال: عليهم لعنة الله حاشى فلانا، نصب.
وقد أحقَّتِ الإبل، إذا استربعت.
وقال: إنهم لبأمر ما يدري ما حسبه؛ أي: ما قدره.
وقال حسبك من هذا، إذا نهاه، فَنَصَبَ.
وقال: حاح بغنمك، وسعسع بها.
وقال إنَّ في عينيه لحدراً: وهو الحول، ورجل أحدر، وامرأة حدراء.
وقال: كأن بطنه حنتمة: وهي الجَرَّةُ الصَّغِيرة.
وقال: بيني وبينك حرج؛ أي: تخوم وأحراج.
وقال: حدرت الناقة، تحدر حدراناً.
أبليت حجر ما بيني وبينك.
وقال: الحقو، من الأرض: الحزم المرتفع.
وقال: حزوت إبل بني فلان، كم هيه، وحزوت رأيه.
وقال: قد حال عهده؛ أي: تغيّر.
وقال: الحُقْبُ، من الإبل: الخفاف البطون؛ ناقة حقباء، إذا كانت مخطفة البطن.
وقال: إنه لحرشفة شرٍّ، إذا كان صاحب شرٍّ.
وقال: حمرتُ الأديم، وهو أن تقشر صوفه، أو شعره، أو وبره، بالمدية، يحمر حمراً.
وقال: الضَّأنُ حُنَّى، جمعاً، إذا اشتهت الفحل، ونعجة حانية.
وقال، حصرني عن حاجتي.
وقال به نقبة حرشاء من جرب، إذا كانت متعيِّدة.
وقال: حرباء الكتف: العظم الذي في وسطها.