وإلى البادية والبدو جميعاً بدويٌّ. وإلى الغزو غزويّ مثله وإلى عظم الرأس رؤاسيٌّ. وإلى عظم العضد عضاديٌّ. وعضاديٌّ، وإلى لحي الإنسان لحويٌّ.
وإلى موسى وعيسى وما أشبههما مما فيه الياء زائدة موسيٌ وعيسيٌّ.
وإلى معلّى معلّويٌّ لأن الياء فيه أصليةٌ.
وإلى كسرى كسرويٌّ قال أبو عمروٍ.
وقال الأموي: كسريٌّ بكسر الكاف فيهما.
سأل المهدي الكسائي واليزيدي: لم نسبوا إلى الحصنين فقالوا: حصني؟ ثم قالوا إلى البحرين بحراني؟ فقال الكسائي: كرهوا أن يقولوا حصاني لاجتماع النونين.
قال اليزيدي، وقلت أنا كرهواأن يقولوا بحريٌّ فيشبه النسبة إلى البحر.
وينسب إلى رياءٍ ريائيٌّ، لأنه ممدودٌ. وما كان من هذا مقصوراً نسب إليه بالواو. ينسب إلى رباً، مقصور، ربويٌّ. وإلى قفا قفويٌّ. وإلى أخٍ أخوي. وإلى أخت أخوي. وإلى ابن بنوي وإلى