ويقال: تأبيت أباً، وتأممت أماً، وتأميت أمةً. وتعممت عماً. وتخولت خالاً. واستعمّ الرجل عماً إذا اتخذ عماً.
تعممت الرجل دعوته عماً.
الربيب ابن امرأة الرجل، والرّاب زوج الأم، ويروى عن مجاهدٍ أنه كره أن يتزوج الرجل امرأة رابّه.
والنسب في المماليك: الهجين لذي ولدته أمةٌ، فإن ولدته أمتانٍ أو ثلاثٌ فهو المكركس، فإن أحدقت به الإماء من كل وجهٍ فهو محيوسٌ، وذلك لأنه يشبه بالحيس، وهو يخلط خلطاً شديداً.
والعبد القنُّ الذي ملك هو وأبواه.
وعبد مملكةٍ أي: سبي، ولم يملك أبواه، ويقال: مملكة جمعاً.