ذلك كله. والعترة تكون للقبيلة ولمن أقرب إليه من العشيرة ولمن دونهم.
فإن كانوا لا يجيبون السلطان من عزهم قيل: قومٌ لقاحٌ، أي لا يعطون السلطان طاعةً، وهم الدّكلة، يتدكلون على السلطان.
وزافرة القوم أنصارهم.
والنضد: الأعمام والأخوال.
والقرابين: جلساء الملك وخاصته، واحدهم قربانٌ، ومثله أحباء الملك، والواحد حبأٌ.
والخلّة: الصداقة، ويقال للقوم إذا كثروا وعزوا هم رأسٌ، وهو قول عمرو بن كلثومٍ:
برأسٍ من بني جشم بن بكرٍ ... ندقُّ بهِ السّهولةَ والحزونا