responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : التوقيف على مهمات التعاريف المؤلف : المناوي، عبد الرؤوف    الجزء : 1  صفحة : 307
فصل الضاد:
المضاربة: مفاعلة من الضرب، وهو السير في الأرض. وشرعا: عقد شركة في الربح بمال من رجل وعمل من آخر[1].
المضاعفة: الزيادة على المقدار بمثلها أو أكثر. وقال الحرالي مفاعلة من الضعف بالكسر، وهو أن تثني الشيء بمثله مرة أو مرات.
المضاف: كل اسم أضيف فإن الأول يجر الثاني، ويسمى الجار مضافا، والمجرور مضافا إليه.
المضاف إليه: اسم نسب إلى شيء بواسطة حرف الجر لفظا أو تقديرا.
المضاء: كالمضي، النقلة، يقال في الأعيان والأحداث.
المضافان: المتقابلان الوجوديان اللذان يعقل كل منهما بالقياس إلى الآخر كالأبوة والنبوة.
المضغة: قطعة لحم بقدر ما يمضغ، وجعل اسما للحالة التي ينتهي إليها الجنين بعد العلقة. والماضغان: الشدقان لمضغهما الطعام.
المضمر: ما وضع لمتكلم أو مخاطب أو غائب تقدم ذكره لفظا نحو: زيد ضرب غلامه، أو معنى.
المضمر المتصل: ما لا يستقل بنفسه في التلفظ، المضمر بنفسه: ما يستقل.
المضمضة: تحريك الماء في الفم بالإدارة فيه.

[1] التعريفات ص223.
فصل الصاد:
المصاحبة: الموافقة والمشاركة في الشيء، فإن تتابعوا مع ملاقاة واجتماع فأصحاب حقيقة وإن لا فمجاز.
المصادرة: على المطلوب، هي أن تجعل النتيجة جزء القياس، نحو: الإنسان بشر وكل بشر ضحاك، ينتج أنه ضحاك، فالكبرى هنا والمطلوب شيء واحد[1].
مصداق: الشيء، ما يدل على صدقه[2].
المصدر: التولي عن محل الورود بالصدر.
المص: عمل الشفة خاصة.
المصر: كل بلد ممصور أي محدود. والماصر: الحاجز بين الماءين. والمصر في عرف الحنفية: ما لا يسع أكبر مساجده أهله. وقال الحرالي: مصر أرض جامعة كليتها وجملة إقليمها نازل منزلة الأرض كلها فلها إحاطة بوجه ماء، فلذلك أعظم شأنها في القرآن، وشان العالي فيها من الفراعنة.
المصغر: لفظ زيد فيه شيء ليدل على التقليل.
المصيبة: اسم لكل ما يسوء الإنسان.
المصون: المحفوظ من تطرق الخلل إليه.

[1] التعريفات ص231.
[2] التعريفات ص231.
اسم الکتاب : التوقيف على مهمات التعاريف المؤلف : المناوي، عبد الرؤوف    الجزء : 1  صفحة : 307
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست