responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : دراسات في علم اللغة المؤلف : كمال بشر    الجزء : 1  صفحة : 302
فأتى بصيغة الرفع مع عطفها على منصوب هو اسم إن. ولا مجال للقول بأنها معطوفة على المحل. ومنه كذلك:
أتى بكلام دقيقا
اكتشف فنا جديد
المطابقة في التعريف والتنكير:
يظهر خطؤهم في ذلك في بابين اثنين بوجه خاص. الأول أفعل التفضيل. إنهم هنا يعرفونه بال حين يكون متلوا بمن، كما في قولهم:
والأحسن من هذا ...
نعم قد ورد مثله في الشعر في القديم، ولكن لم يؤخذ به، وعد مرفوضا من الجماعة.
الباب الثاني التركيب الإضافي، غير أن ذلك محصور في نمطين من التراكيب، هما:
1- غير مضاف إليه
الغير مفهوم:
وصحته "غير المفهوم"، وذلك بسببين اثنين معا: "غير" متوغلة في الإبهام فلا تدخلها أداة التعريف في أي موقع وقعت فيه، وهي هنا في موقع المضاف. والمضاف في العربية لا تدخله أداة التعريف إلا إذا كان صفة مضافا إلى ما فيه "ال" و"كالجعد الشعر".
ووصل أل بذا المضاف مفتقر ... إن وصلت بالثاني كالجعد الشعر
2- عدد + معدود
الخمسة كتب

اسم الکتاب : دراسات في علم اللغة المؤلف : كمال بشر    الجزء : 1  صفحة : 302
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست