اسم الکتاب : المزهر في علوم اللغة وأنواعها المؤلف : السيوطي، جلال الدين الجزء : 1 صفحة : 96
المُضَرَّبةُ اللِّحاف المِخَدّة (النَّعْل) الفَاخِتة القُمْرِي (اللَّقلق) الخطُّ القَلَم المِدَاد الحِبْر الكِتاب الصُّندوق الحُقَّة الرَّبْعَة (المُقَدّمة) السَّفَطُ الخُرْجُ السُّفْرَةُ اللَّهْوُ القِمَار الجَفَاء الوَفَاء الكُرْسيُّ القَنَص المِشْجَبُ الدَّوَاةُ المِرْفع القِنِّينَة الفَتيلة الكَلْبَتَانِ القُفْل الحَلْقة المِنْقلَة المِجْمَرَة المِزْرَاق الحَرْبَة الدَّبُّوس (المِنْجَنِيق العَرَادة) الرِّكاب العَلَم الطَّبْلُ اللِّوَاءُ الغَاشِيَة (النصْلُ القُطري) الجُلُّ البُرْقُع الشِّكالُ العِنَان الجَنِيبَة الغِذَاء الحَلْوَاء القَطَائف القَلِيَّةُ الهَرِيسَةُ العَصِيدَةُ المُزَوَّرَةُ الفَتِيتُ (النُّقْل) النِّطع (العِلْم الطِّرَاز) الرِّدَاء الفَلك المَشْرِق المَغْرِب الطَّالِع الشَّمَالُ الجَنُوب الصَّبَا الدُّبُور الأَبْلَه الأحْمَقُ النَّبيل اللَّطيف الظَّرِيف الجَلاَّد السَّيَّاف العَاشِق (الجَلاَّب) .
هذا كلُّه كلام الثعالبي.
قد توقَّف ابنُ دريد في النَّدِّ فقال في الجمهرة: المستعمل من هذا الطِّيب لا أحسبه عربيا صحيحا وتوقَّف صاحب الصحاح في الدَّبُّوس فقال: بعد أن أنشد قول لقيط بن زرارة: // من السريع //
(لو سمعوا وقع الدبابيس)
واحدها دبوس أراه مُعَرّباً.
النوع الرابع
معرفة المرسل والمنقطع
قال الكمال بن الأنباري في لمع الأدلة: المُرْسل هو الذي انقطع سنَدُه نحو أن يَرْويَ ابنُ دريد عن أبي زيد وهو غيرُ مقبول لأن العَدالة شرطٌ في قبول النَّقْل
اسم الکتاب : المزهر في علوم اللغة وأنواعها المؤلف : السيوطي، جلال الدين الجزء : 1 صفحة : 96