اسم الکتاب : المزهر في علوم اللغة وأنواعها المؤلف : السيوطي، جلال الدين الجزء : 1 صفحة : 428
ذكر ما ورد بالصاد والضاد:
في الجمهرة الحَصب بالصاد: ما أُلقي في النار من حطب وغيره.
والحضب بالضاد مثله وقد قرىء بالوجهين قوله تعالى: {حَصَبُ جَهَنّم} .
وفي أمالي ثعلب: ما ألقيتَ في النار فهو حَصَب وَحَضْب وحَطَب.
وقُصَاقِص وقُضَاقِض: اسمان من أسماء الأسد.
وقال ابن السكيت في الإبدال يقال: مَصْمَص إناءَه ومَضمضه إذا غسله.
وناص نَوْصاً.
وناضَ نَوْضاً: نَجا هارِباً.
وصاف السهمُ يصيف وضافَ يضيف إذا عدل عن الهدف.
وعاد إلى صِئْصِئِه وضِئْضِئِه: أي أصله.
وانْقاصَ وانْقاضَ بمعنى.
وقال الأصمعي: المُنْقاض: المنقض من أصله والمُنْقاص: المنشق طولا.
ونَصْنَصَ لسانه ونَضْنضَه: إذا حركه.
وتَصافّوا على الماء وتضافوا عليه.
صَلاصِل الماء وضلاضله: بقاياه وقبضت قَبْضة وقَبَصت قَبْصة ويقال: القَبْصة أصغر من القَبْضة.
وتَصَوّأ في خرئه وتضوأ وتصوك وتضوك.
وفي الغريب المصنف.
انْقاصت البئر وانْقاضَت: انهارت.
وفي الجمهرة: بعير صُباصِب وضُباضِب: قوي شديد.
وقَصْقَص الشيء وقَضقضْه: كسره وبه سمِّي الأسد قُصاقِصاً وقُضاقِضاً.
ورجل صِمْصِم وصُماصِم وضمْضَم وضُماضِم: إذا كان ماضيا جَلْداً ضريا.
وفي ديوان الأدب: الامتِضاض مثل الامتصاص.
اسم الکتاب : المزهر في علوم اللغة وأنواعها المؤلف : السيوطي، جلال الدين الجزء : 1 صفحة : 428