responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المزهر في علوم اللغة وأنواعها المؤلف : السيوطي، جلال الدين    الجزء : 1  صفحة : 423
وفي الإبدال لابن السكيت: الدَّحْدَاحُ والذَّحْذَاح: القصار الواحدة دَحْداحةٌ وذَحْذاحةٌ.
وفي الجمهرة: بَلْذَم الفرس: صَدْره ويقال بالدال أيضا.
ودَحْمَلْتُ الشيء بالدال والذال والذالُ أعْلى: دَحْرَجْتُه على الأرض.
ودفَفْتُ على الجريح بالدال والذال لغتان معروفتان والدالُّ الأصل: أجْهَزْتُ عليه.
والخُنْدُع: الخسيس ويقال بالذال أيضا.
وغَمَيْدَر: مُتَنَعِّم بالدال والذال.
وقِنْدَحْر: وقِنْذَحْر: المتعرّضُ للناس.
وحِرْدَوْن دابَّة أو سَبُع بالدال او الذال.
وفي ديوان الأدب: مَرَد الخبز ومَرذَه: مَرَثَه.
وقال ابن خالويه: بَغْداد بالدال والذال.
وقال ابن دريد: بالدال فأما بالذال فخطأ.
وفي الغريب المصنف عن أبي عمرو: أتتنا قاذِية من الناس وهم القليل وجمعها قواذ.
قال أبو عبيد: والمحفوظُ عندنا بالدال.
وقال أبو العباس الأحول: يقال للحمى أُمُّ مِلْذَم بالذال وقال غيره بالدال.
قال علي بن سليمان الأخفش: ولست أنكر هذا ولا هذا.
وفي فقه اللغة للثعالبي: الدَّألان بالدال والذال: مِشْيَةٌ في نشاط وخفة ومنها سُمِّي الذئب ذُؤَالة.
وقال أبو عمرو الشيباني في نوادره: الذَّأَلان والدَّأَلان بالذال والدال.
يقال: مرَّ يَذْأَل ويَدْأل في معنى واحد.
وأجدعته وأجذعته: قطعت أنفه.
وفي أمالي ثعلب: المُجَدَّع: المقطَّع الأنف والمجذَّعُ مثله.
ونُمْرُوذ بالذال وأهل البصرة يقولون نُمْرُود بالدال.

اسم الکتاب : المزهر في علوم اللغة وأنواعها المؤلف : السيوطي، جلال الدين    الجزء : 1  صفحة : 423
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست