responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المزهر في علوم اللغة وأنواعها المؤلف : السيوطي، جلال الدين    الجزء : 1  صفحة : 389
كان أكثم بن صيفي يقول: (ربَّ عَجَلةٍ تَهَب ريثا) .
(ادَّرعوا الليلَ فإن الليلَ أخْفى للويل) .
(المرءُ يَعْجز لا المحالة) .
(لا جماعة لمن اختلف) (لكل امرىء سلطان على أخيه حتى يأخذ السلاح فإنه كفى بالمشرفية واعظا) .
(أسرع العقوبات عقوبة البَغْي) (وشر النصرة التعدي) (وآلم الأخلاق أضيقها) (وأسوأ الآداب سُرْعَةُ العِقاب) (ورُب قول أنفذ من صول) .
(والحر حرٌّ وإن مسَّه الضر) . (والعَبْد عَبد وإن ساعده الجد) (وإذا فزع الفؤاد ذهب الرقاد) . (رُبّ كلامٍ ليس فيه اكتتام) .
(حافظ على الصَّديق ولو في الحريق) .
(ليس من العَدْل سرعة العَذل) . (ليس بيَسيرٍ تقويمُ العسير) (إذا بالغت في النَّصيحة هجمت بك على الفضيحة) (لو أنصف المظلوم لم يبق فينا مَلوم) .
(قد يبلغ الخَضْم بالقضم) .
(أسْتأْنِ أخاك فإن مع اليوم غدا) .
(كل ذات بَعْلٍ سَتئِيم) .
(النفس عروف فلا تطمع في كل ما تَسْمع) .
ومن الأمثال قولهم: (إن فلانا من رَطاتِه لا يعرفُ قطاتَه من لطاتِه) الرطاة: الحمق والقطاة: أسفل الظهر واللَّطاة: الجَبْهة.

اسم الکتاب : المزهر في علوم اللغة وأنواعها المؤلف : السيوطي، جلال الدين    الجزء : 1  صفحة : 389
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست