اسم الکتاب : المزهر في علوم اللغة وأنواعها المؤلف : السيوطي، جلال الدين الجزء : 1 صفحة : 363
والسَّندوق وسيف صَقيل وَسقيل والصَّمْلق من الأرض والسملق: ما لا ينبت شيئاوصنجة الميزان وسنْجَته والبُصاق والبُساق والبُزَاق معروف والوَهْص والوَهْس: شدة الوطء بالقَدَم وقد وهَصه ووَهَسه ويقال لامرأة من العرب حكيمة: ابنة الخص وابنة الخس وفرس صغل وسغل: سيئ الغذاء وشاة صالغ وسالغ هي في الشاء بمنزلة القَارِح من الدواب وصبغت الناقة بولدها وسبغت: أي رمتْ به وفي بطنه مغص ومغس ولصق ولسق ولزق و (جاء يضرب أصْدريه) وأسْدرَيْهِ وأزْدَرَيه وهما عِرقان في الصُّدغين: أي يلطم خديه والصَّراط والسراط والزراط والصقر من الطير والسقر والزَّقر والصَّلق والسَّلَق بالتحريك: المطمئن من الأرض والصلْق والسلْق بالسكون: مصدر صلقه بلسانه وسَلقَه والصنَق والسَّنق بفتح النون: البيت المجصص وثوب صَفيق وسَفيق وأصْفقت الباب وأسْفقته والصَّرَق والسَّرَق: الحرير ورجل صقب وسقب وهو الممتلئ الجسمِ نعمة ويقال لكل جبل: صَدّ وصُدَّ وسد وسدوالفرصة والفَرْسَة ريح الجدب والصَّقَب والسَّقَب بفتح القاف القرب الصقب والسَّقْب بسكون القاف: الذَّكر من أولاد الإبل والفِصْفَصة والفِسْفِسة: القتَّ الرطب وشمَّصْتُ الدابة وشمستها: طردتُها فأما الشُّموس من الدواب فلا أعلمُه إلا بالسين.
هذا ما ذكره البطليوسي.
وفي الجمهرة: كل شيء اصطبغت به من أدم فهو صباغ بالصاد والسين وأسْبَغ الله النعمة وأصبغها إسباغا وإصباغاويقال السبَخة والصبَخة.
وفي أمالي ثعلب: أخْرَنْمَس الرجل بالسين والصاد: سكت.
وفي ديوان الأدب: سَفْح الجبل: مضطجعه وهو بالصاد أجود فيما يقالونخل باسِقة وباصِقة.
وفي الصحاح: لَسِب بالشيء ولَصِب به: أي لزق وأشْخص فلان بفلان وأشْخَس به: إذا اغْتابه.
اسم الکتاب : المزهر في علوم اللغة وأنواعها المؤلف : السيوطي، جلال الدين الجزء : 1 صفحة : 363