responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : اللغة وعلم اللغة المؤلف : جون ليونز    الجزء : 1  صفحة : 108
ونلاحظ أنه بينما يمثل البعد الرأسي في الجدول ما يمكن أن نعده حدا نطقيا مفردا "إذا أهملنا الاشتراك في المخرج وكذلك المخارج الثانوية" فإن البعد الأفقي ليس كذلك، ويوجد تنظيم هرمي فالأصوات الانفجارية تقابل الأصوات الاحتكاكية، وتصنف الأصوات الانفجارية إلى أصوات فموية في مقابل الأصوات الأنفية، وكل من الأصوات الانفجارية والأصوات الاحتكاكية تصنف إلى أصوات مهموسة تقابل أصوات مجهورة، وتعدد الأبعاد الخاصة بما نطلق عليه طريقة النطق يقابل البعد المفرد بالضرورة الخاص بمخرج الصوت وهو ما يتضح بصورة أفضل إذا ما تعمقنا في تصنيف الصوامت "تميز طوائف مثل الصوامت المكررة، والصوامت المستلة، والصوامت المائعة.. إلخ"، ولنحفظ هذه النقطة في ذهننا.
وتنتقل الآن إلى التحليل النطقي للحركات، ولما كانت الحركات "يقدر

اسم الکتاب : اللغة وعلم اللغة المؤلف : جون ليونز    الجزء : 1  صفحة : 108
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست