responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : اللغة العربية معناها ومبناها المؤلف : تمام حسان    الجزء : 1  صفحة : 259
الجهة المنبى المثال
المشاركة تاء التفاعل تقاتلا
الطلب السين والتاء استخرج
المطاوعة نون الانفعال انكسر
الاتخاذ تاء الافتعال اختار
التكلف تاء التفعل تشجع
التبادل تاء الافتعال اقتتلوا
أما جهات تقييد علاقة الإسناد فهي ما جمعناه تحت عنواني: "التخصيص" و"النسبة" عند كلامنا في التعليق النحوي, فما سميناه القرائن المعنوية كالتعدية والسببية والمعية والظرفية المكانية وهلم جرّا, هي في الواقع جهات في فهم علاقة الإسناد في التركيب, فليست مسلطة على الزمن ولا على الحدث في إفادتها التقييد, وإنما هي قيود في الإسناد, وإليك أمثلة لها:
الجهة المبنى الباب المثال
التعدية الاسم المنصوب مطلقًا المفعول به ضرب زيد عمرًا
السببية المصدر المنصوب المفعول لأجله جئت رغبة في رؤيتك
المعية الاسم المنصوب بعد الواو المفعول معه سرت والنيل
الظرفية المكانية[1] ظرف المكان المفعول فيه جلست حيث جلس زيد
التقوية[2] المصدر المنصوب المفعول المطلق قمت قيامًا
الملابسة الوصف المنصوب الحال جئت ماشيًا
الإخراج الاسم بعد إلا ونحوها المستثنى قام الناس إلا زيدًا

[1] يدخل في التعبير عن الظرفية ما يفيدها من حروف الجر.
[2] يدخل في التعبير عن جهة تقوية علاقة الإسناد التوكيد بالحرف كاللام ونون التوكيد وإن وغيرها.
اسم الکتاب : اللغة العربية معناها ومبناها المؤلف : تمام حسان    الجزء : 1  صفحة : 259
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست