responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : اللغة العربية معناها ومبناها المؤلف : تمام حسان    الجزء : 1  صفحة : 252
نوع الجملة الزمن الجهة فعل يفعل افعل
العرض الحال كل الجهات ألا تفعل "الآن"
الاستقبال كل لجهات ألا تفعل "غدًا"
التحضيض الحال كل الجهات هلا فعلت "الآن"
الاستقبال كل الجهات هلا فعلت "غدًا"
التمني الحال كل الجهات تمنيت أن ... أتمنى أن ...
الاستقبال كل الجهات تمنيت أن.... أتمنى أن ...
الترجي الحال كل الجهات عساه يفعل "الآن" لعله يفعل "الآن"
الاستقبال كل الجهات عساه يفعل "غدًا" لعله يفعل "غدًا"
الدعاء الحال كل الجهات رحمه الله يرحمه الله اللهم رحمه
الاستقبال كل الجهات رحمه الله يرحمه الله اللهم رحمه
الشرط الحال كل الجهات إن قام زيد "الآن" إن يقم زيد "الآن"
الاستقبال كل الجهات إن قام زيد "غدًا" إن يقم زيد "غدًا"
على أن معنى المضي قد يطرأ على التحضيض والتمني بواسطة النواسخ, فيكون الزمن هنا وظيفة الناسخ أكثر مما هو وظيفة سياق التحضيض أو التمني, وذلك نحو:
هلا كنت قد فعلت! ... تمنيت أن لو كنت قد فعلت!
وليس منه "كنت أتمنى أن لو فعلت" ولا "كنت أتمنى أن تفعل" لأن ذلك خبر لا إنشاء.
لقد سبق أن ذكرنا في الكلام عن تقسيم الكلم أن الزمن جزء من معنى الفعل, ولكنه ليس جزءًا من معنى الصفة, فالفعل "ضرب" مثلًا فيه عنصران: الضرب المستفاد من الاشتقاق والمضي المستفاد من الصيغة, فإذا علمنا أن

اسم الکتاب : اللغة العربية معناها ومبناها المؤلف : تمام حسان    الجزء : 1  صفحة : 252
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست