responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : اللباب في قواعد اللغة وآلات الأدب النحو والصرف والبلاغة والعروض واللغة والمثل المؤلف : السراج، محمد علي    الجزء : 1  صفحة : 283
192 - لله دَرُّهُ
أي خيره وعطاؤه وما يؤخذ منه. يقال لكل متعجبِ منه.
193 - لوْ ذاتُ سوارٍ لطمتني
المعنى: لو ظلمني من كان كفؤاً لي لهان عليَّ. ولكن ظلمني من هو دوني وذات السوار هي الحرة لأن العرب قلما تلبسُ الإماء الأساور.
194 - لولا الوئام لهلك الأنائمُ
الوئامُ: الموافقة. أي لولا توافق الناس في الصحبة والمعاشرة لكانت الهلكةُ.
195 - ما حك ظهري مثل يدي
يضرب في ترك الاتكال على الناس. قال الشاعر:
ما حك جلدك مثل ظفرك ... فتول أنت جميع أمركْ
وقال الطغرائي:
وإنما رجل الدنيا وواحدها ... من لا يعول وفي الدنيا على رجُل
196 - ما ضاعَ من مالك ما وعظكَ
قاله أكثم بن صيفي ومعناه: إذا ذهب من مالك شي اتعظت به فما هو بضائع.
197 - ما عدا مما بَدَا
أي ما منعك مما ظهر لك أولاً؟ قاله الإمام علي كرم الله وجهه.
198 - مضي لطيتِهِ
الطيةُ: الجهة التي إليها يطوي البلاد. يقال: أين طيئُكَ؟ وأين أمُّك؟ أي قصدك.

اسم الکتاب : اللباب في قواعد اللغة وآلات الأدب النحو والصرف والبلاغة والعروض واللغة والمثل المؤلف : السراج، محمد علي    الجزء : 1  صفحة : 283
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست