responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : اللباب في قواعد اللغة وآلات الأدب النحو والصرف والبلاغة والعروض واللغة والمثل المؤلف : السراج، محمد علي    الجزء : 1  صفحة : 215
الظرفُ: الكيس والذكاء. وقد ظرف فهو ظريف وهم ظراف.
غزبَ: بعد وغاب. عزبَ عنه حلمه. واعزبْ عن وجهي. قالت النابغة:
وصدر أراح الليلُ عازب همهِ ... تضاعف فيه الحزن من كل جانب
غزَّ: غلب. وفي المثل: (من غزَّ بزَّ) أي من غلبَ سلب. وفي التنزيل: {وَعَزَّنِي فِي الْخِطَابِ} .
المعرقُ: فلان معرق له في الكرم أو اللؤم، وهو عريق فيه ومعرٌ، قال الشريف الرضي: أبداً كلانا في المعالي معرقُ.
تعال - بالفتح -: أمر بمعنى جئ. وأصله أن يقوله من في المكان العالي إلى من في المكان الأسفل، ثم كثر استعماله فأريد مطلق المجيء من أي مكان.
العُرام: الشرهُ. وعرام الجيش: حدته وكثرته، وجيش عرمرم.
العرنين: الأنف. وأشم العرنين: شامخ الأنف. ويقال للأشراف: العرانين.
عوضُ: ظرف لاستغراق المستقبل يختص بالنفي نحو: لا أفارقك عوضُ، أي لا أفارقك أبداً.
الغرثانُ: الجوعان، وهي غرثى. وإني لغرثان إلى لقائك.
لا غرْوَ: لا عجب. وأغري بالشيء، غري به إذا أولع به.
الغزالة: الشمس. جئتك مع الغزالة أي مع طلوع الشمس.
الغسقُ: دخول أول الليل حين يختلط الظلام. من الغسق إلي الفلق. قال:
إن هذا الليل قد غسقا ... واشتكيت الهم والأرقا

اسم الکتاب : اللباب في قواعد اللغة وآلات الأدب النحو والصرف والبلاغة والعروض واللغة والمثل المؤلف : السراج، محمد علي    الجزء : 1  صفحة : 215
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست