responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الإملاء والترقيم في الكتابة العربية المؤلف : عبد العليم إبراهيم    الجزء : 1  صفحة : 57
ج- وإذا كان الساكن قبلها ألفًا، كتبت مفردة، ولا يكتب بعدها ألف، مثل: هواء، غذاء، ضياء، أعداء، أحياء، آراء، سماء.
ومعنى هذا أن الهمزة المتطرفة المفتوحة إذا كان قبلها ألف لا يكتب بعدها
ألف.
د- وإذا كان الساكن قبلها واوًا، رسمت الهمزة مفردة وبعدها الألف المبدلة من تنوين المنصوب مثل: سوءًا، هدوءًا، لجوءًا، نشوءًا، وضوءًا قروءًا -جمع قرء- ضَوءًا.
هـ- وإذا كان الساكن قبلها ياء، رسمت الهمزة على نبرة، وبعدها الألف المبدلة من تنوين المنصوب مثل: شيئًا، فيئًا، بريئًا، جريئًا، دنيئًا، هنيئًا، مريئًا، مجيئًا، وبيئًا، مضيئًا، مسيئًا.
2- وإذا كان ما قبلها متحركا رسمت على حرف يناسب حركة ما قبلها:
أ- فإذا كان ما قبلها مفتوحًا رسمت على ألف، سواء أكانت هي مفتوحة مثل: بدأ، نشأ، قرأ، وفي هذه الحالة إذا كانت في آخر اسم منصوب منون لا يكتب بعدها ألف مثل: نبأً، خطأً، مبتدأً، ملجأً، منشأً، مبدأً، امرأً. أم كانت الهمزة نفسها مضمومة، مثل: يبدأُ، ينشأُ، يقرأُ، يلجأُ، مبدأٌ، ملجأٌ، خطأٌ، نبأٌ.
أم كانت الهمزة مكسورة، مثل: خطأٍ، نبأٍ، ملجأٍ، مبدأٍ، مبتدأٍ، مرفأٍ،

اسم الکتاب : الإملاء والترقيم في الكتابة العربية المؤلف : عبد العليم إبراهيم    الجزء : 1  صفحة : 57
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست