responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تحقيق ما للهند من مقولة مقبولة في العقل أو مرذولة المؤلف : البيروني    الجزء : 1  صفحة : 411
الكبير، وليس ذلك بشيء؛ وسواء فعل ذلك أو زاد على تأريخ «شق» اثني عشر، وكان وقع اليّ نفر من نواحي «كنوج» ذكروا انّ دور السنبجّر عندهم 1248 وأنّها اثنا عشر كلّ واحد 104، واقتضى خبره ان ينقص من «شككال» 554 ويدخل بما يبقى في هذا الجدول، فيعرف في ايّ «سنبجر» هو وما مضى منه:
ولمّا سمعت فيها اسماء امم واشجار وجبال اتّهمتهم وخاصّة اذ كانت مقدّمة حاجتهم تمويها وتزويرا كاللحية المخضوبة الشاهدة على صاحبها بالكذب، واحتطت في مسائلة واحد واحد وتكرير السؤال وتغيير الترتيب، فما اختلفوا فيه والله اعلم!

اسم الکتاب : تحقيق ما للهند من مقولة مقبولة في العقل أو مرذولة المؤلف : البيروني    الجزء : 1  صفحة : 411
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست