responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المسالك والممالك المؤلف : ابن خرداذبه    الجزء : 1  صفحة : 116
وفرس من نحاس كان بارض الاندلس قائلا بكفّيه كذا باسطا يده اى ليس خلفى مسلك فلا يطأ تلك الارض احد الّا ابتلعته النمل ومنارة من نحاس عليها راكب من نحاس بارض عاد فاذا كانت الاشهر الحرم هطل منها الماء فشرب الناس وسقوا وصبّوا فى الحياض فاذا انقضت الاشهر الحرم انقطع ذلك الماء وشجرة من نحاس عليها سودانيّة من نحاس بارض رومية فاذا كان اوان الزيتون صفرت السودانيّة التى من نحاس فتجىء كلّ سودانيّة من الطيّارات بثلث زيتونات زيتونتين برجليها وزيتونة بمنقارها حتّى تلقيها على تلك السودانيّة النحاس فيعصر اهل رومية ما يكفيهم لآدامهم وسرجهم سنتهم الى قابل (100)
سكك طريق المغرب
من سرّ من رأى الى جبلتا سبع سكك (3) ، ثم الى السّنّ عشر سكك، ثم الى الحديثة تسع سكك، ثم الى الموصل سبع سكك، ثم الى بلد اربع سكك، ثم الى أذرمة تسع سكك، ثم الى نصيبين ست سكك، ثم الى كفرتوثا ستّ سكك، ثم الى رأس عين عشر

اسم الکتاب : المسالك والممالك المؤلف : ابن خرداذبه    الجزء : 1  صفحة : 116
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست