responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : البلدان المؤلف : اليعقوبي    الجزء : 1  صفحة : 155
يلملم «1» ومنها يحرم حاج اليمن، ثم الليث، ثم عليب، ثم قربا، ثم قنونا، ثم يبة، ثم المعقر، ثم ضنكان، ثم زنيف، ثم ريم، ثم يبش، ثم العرش من جازان، ثم الشرجة، ثم السلعاء، ثم بلحة، ثم المهجم، ثم العارة، ثم المروة، ثم سودان، ثم صنعاء، وهي المدينة العظمى التي ينزلها الولاة والأشراف العرب.
واليمن أربعة وثمانون مخلافا وهي شبيه بالكور والمدن وأسماؤها: اليحصبين، ويكلي، وذمار، وطمؤ، وعيان، وطمام، وهمل، وقدم، وخيوان، وسنحان، وريحان، وجرش، وصعدة، والأخروش، ومجنح، وحراز، وهوزن، وقفاعة، والوزيرة، والحجر، والمعافر، وعنة، والشوافي، وجبلان، ووصاب، والسكون، وشرعب، والجند، ومسور، والثلجة، والمزارع، وحيران، ومأرب، وحضور، وعلقان، والعرش من جازان، والخصوف، والساعد، وبلحة وهي مور، والمهجم، والكدراء وهي سهام، والمعقر وهي ذوال، وزبيدة، ورمع، والركب، وبني مجيد: ولحج، وأبين، وبين الواديين، والهان، وحضرموت، ومقرا، وحيس، وحرض، والحقلين، وعنس، وبني عامر، ومأذن، وحملان، وذي جرة، وخولان، والسرو، والدثينة، وكبيبة، وتبالة.
جزائر اليمن
زيلع «2» وهي حيال المندب، ثم دهلك «3» وهي حيال غلافقة «4» وهي جزيرة

اسم الکتاب : البلدان المؤلف : اليعقوبي    الجزء : 1  صفحة : 155
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست