اسم الکتاب : أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم المؤلف : المقدسي البشاري الجزء : 1 صفحة : 80
مهايع نظير جبلة على اودية ساية [1] حاذة مدينة مليحة للبكريّين [2] بها عدّة من الحصون [3] وجامع كبير يثرب هي مدينة النبيّ صلى الله عليه وسلم وقد جعلناها ناحية لما قد أحاط بها من المدن الخطيرة والسواحل المذكورة [4] تكون اقلّ من نصف مكّة يحيط [5] بأكثرها بساتين ونخيل وقرى ولهم [5] مزارع قليلة ومياه عذيبيّة وفيها حياض تقلب فيها قنىّ عند [6] أبواب البلد [7] ينحدر اليها في درج [8] وقد جرّ عمر رضي الله عنه الى باب الجامع قناة قد اختلّت والأسواق عند الجامع لها نور ويهاء [9] أكثرهم بنو الحسين بن عليّ رضي الله عنهما [10] بنيانهم مدر [11] ملحة الأرض قليلة الأهل والمسجد في ثلثيها [12] ممّا يلي بقيع الغرقد على عمل جامع دمشق 10 ليس بالكبير وهو [13] وجامع دمشق من بناء الوليد بن عبد الملك وقد زاد فيه بنو العبّاس وقال [14] صلى الله عليه وسلم لو مدّة هذا المسجد الى صنعاء كان مسجدي وأوّل من زاد فيه عمر رضي الله عنه [15] من الأساطين التي اليها [16] المقصورة اليوم الى الجدار القبليّ ثم زاد عثمان رضي الله عنه من قبل القبلة الى موضعه [17] اليوم ثم زاد فيه الوليد ولم يزده للَّه [18] ولكن من أجل بيت الحسن بن الحسن [19] بن عليّ [15] رضي الله عنه الّذي كان بابه في المسجد وكان يخرج منه عند الاقامة فبناه بالحجارة المنقوشة والفسافسا وتولّى بناءه عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه [13] فلمّا بلغ [20] هدم المحراب دعا بمشايخ المهاجرين والأنصار فقال احضروا بنيان [21] قبلتكم لا [1] ساية.BetC؟ جاده ,C جادهDeindeB
,Ctantum [2] مليحة؟ البكرين.B؟ البكريين
etaddit [3] كبيرة) habet كبير (B؟ كبير.DeindeCpro حصون.C ويثرب.Porro وهي قرية ابى بكر الصديق رضى الله تعالى عنه
InCdesunt. [4] [5] وبهاC [6] قناتين أحدهما (قناتان إحداهما (l.أعذب من الأخرى.C والبرك على [7] المدينةC [8] بدرجC [9] وعند المسجد اخرى.Cprohis:أكثرها.DeindeB عين تصيفه (sic) ؟ وعين النبي عند باب الخندق
.Com. [10] وقد اختلّت eth.l.inserit رضي الله عنهما [11] مدنC [12] ليبهاB؟
Bom. [13] [14] وقد قال النبيC [15] رضي الله عنه compende.pro لاCom.;Bhicetdeinde
.C [16] هي [17] موضعB [18] (يرده (B اللهBetC [19] الحسينC
Com. [20]
Bsinepunctis ,Com. [21]
اسم الکتاب : أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم المؤلف : المقدسي البشاري الجزء : 1 صفحة : 80