responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم المؤلف : المقدسي البشاري    الجزء : 1  صفحة : 485
وهو [1] متواضع عادل لا ترى [2] مثلهم، واما المنصورة فعليها سلطان من قريش يخطبون للعبّاسىّ وقد كانوا خطبوا على عضد الدولة ورأيت رسولهم قد وافى الى ابنه ونحن بشيراز، واما بالملتان فيخطبون للفاطمىّ ولا يحلّون ولا يعقدون الّا بامره وابدا رسلهم وهداياهم تذهب الى مصر وهو سلطان قوىّ عادل، والغلبة بقنّوج وبويهند للكفّار وللمسلمين سلطان على حدة [3] والخراج يؤخذ من الحمل إذا دخل طواران [4] ستّة دراهم وكذلك إذا خرج ومن الرقيق اثنا عشر إذا دخل حسب [5] وان كان من نحو الهند فعشرون من الحمل وان كان من قبل [6] السند فعلى مقادير القيم وعلى الجلد المدبوغ درهم دخل ذلك في كلّ سنة ألف ألف درهم يأخذه [7] على تاويل العشور [8] واما المسافات فتأخذ من تيز مكران الى كيس [5] مراحل ثم الى فنّزبور [9] مرحلتين ثم الى دزك 3 مراحل ثم الى راسك مثلها ثم الى فهل فهرة مثلها ثم الى اصفقة مرحلتين ثم الى بند [10] مرحلة ثم الى به مرحلة ثم الى قصرقند [11] مرحلة ثم الى ارمابيل [12] [6] مراحل [13] ثم الى ديبل [4] مراحل وتأخذ من التيز الى قصدار [14] على الساحل في طول مكران [12] مرحلة، ومن المنصورة الى

[1] متقطّعة على طوران سلطانC
cumannot.in [2] بعد الشاردمن ipesGhardjistani.Cadd.الشاريّين sedl.لعلها الشاشيينmarg.
C [3] فكانت لقوم من قريش يخطبون لولد العباس وقد كان خطب في السواحل لعضد الدولة ورأيت أميرهم عند ابنه بشيراز (أبيه دسراد (cod.يستنجده على غلام خرج عليه، واما مكران فكان عليها سلطان قوىّ وسمعت انهم اليوم يخطبون على المغربيّ، وبقنّوج الغلبة للكفّار وللمسلمين أيضا أمير وكذلك بويهند واما الملتان فان سلطانها يتوالى المغربيّ ويخطب له ولا. والضرائب.DeindeC تنقطع الرسل بينهم والهدايا ولا يولّون واليا الّا بأمر منه
[4] طورانC
[5] وإذا خرج لا شيءC
[6] نواحيC
,C [7] يأخذ.B تأخذه
[8] ودخل مكران ألف ألف أيضاCadd.
[9] فيروز ,C فيروزB
[10] بيدC
[11] قصر فيدC
[12] ازاميلBetC
[13] دبيل ,C دبيل.MoxB ثم الى قنبلى مرحلتينExciditinBetC
[14] قصران BetC.
اسم الکتاب : أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم المؤلف : المقدسي البشاري    الجزء : 1  صفحة : 485
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست