اسم الکتاب : أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم المؤلف : المقدسي البشاري الجزء : 1 صفحة : 41
والصلاة قبل العيدين وترك الدخول من منى [1] آخر يوم قبل الزوال وغسل القدم ثلاث مرّات في الوضوء وقلّما رأيت فقهاء ابى حنيفة رحمه الله ينفكّون من [2] اربع من [3] الرئاسة مع لباقة [4] فيها والحفظ والخشية [5] والورع وأصحاب مالك من اربع الثقل والبلادة والديانة والسنّة وأصحاب الشافعيّ من اربع النضر والشغب والمروّة [6] والحمق وأصحاب داود من اربع من الكبرة [7] والحدّة والكلام 5 واليسار والمعتزلة من اربع من [3] الطاقة والدراية والفسق والسخريّة والشيعة من اربع البغضة والفتنة واليسار والصيت وأصحاب الحديث من اربع القدوة والهمّة والإنفاق [8] والغلبة والكرّاميّة من اربع التقى والعصبيّة والذلّ والكدية والأدباء [9] من اربع الخفّة والعجب والتصرّف والتجمّل والمقرءين من اربع الطمع واللواطة والرياء والسمعة [10] واما الأديان الذين هم ذمّة 10 فأربعة اليهود [11] والنصارى والمجوس والصابئون ونحن نذكر غلبة [12] كلّ قوم ممّن ذكرنا في مواضعهم [13] بلا ميل ولا تعصّب ان شاء الله تعالى ونصف ما فيهم من خير وشرّ [14] فان قيل أكثر ما ذكرته خطأ وخلاف ما يعرفه الناس حتّى انك خالفت الأصول بجعلك الأقسام رباعيّات وعدلت عن السّباعيّات [15] بعد ما قد علمت ان الله عزّ اسمه خلق السموات والأرض سبعا سبعا والأيّام [15] والليالي سبعا سبعا [16] والأرزاق من سبع ونزل القرآن على سبعة أحرف والمساجد سبعة [17] وذكر ما سنجيب عن بعضه فالجواب انّا قد تحرّزنا بقولنا
utsaepecodd. [1] مناC [2] عنCh.I.
Com. [3] [4] لياقةC
.C [5] والورغ emalignitateorta.DeindeB والخسة [6] والمروءةBh.l. [7] الكنود i.e.الكمودC [8] والإنفاقB [9] والاباC
cunaquamRankingp.69 recteexplevit.Chaecom.InB [10] الرياءpro [11] بأربعة فاليهودB [12] اما مصدر واما جمع اسم.Vocalesinmarg.otationelectoris:الفاعل كنصرة كما لا يخفى [13] موضعهمC
Chaecom. [14] [15] السباعات.B وقد علمتDeindeC [16] والأوراقCh.lom.DeindeB
Caddit: [17] والخنّس سبعة وامّهات المفاصل سبعة وأنواع الصلاة سبع والطواف والسعي والجمار سبع سبع ويجب الصوم لسبع والليل والنهار سبع سبع وأقاليم العالم سبع.Uth.l.iusvitiaingeneri وأصول مسائل الفرائض ذات السهام سبع numeraliumincodd.sunt ,specialiterinC.
اسم الکتاب : أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم المؤلف : المقدسي البشاري الجزء : 1 صفحة : 41