اسم الکتاب : أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم المؤلف : المقدسي البشاري الجزء : 1 صفحة : 406
خان طوق ستّ مدائن على أسامي أيّام الجمعة لكلّ يوم سوق [1] واما الأهواز فان سابور لما [2] بناها جانبين سمّى أحدهما باسم الله عزّ وجلّ والآخر باسمه ثم جمعهما [3] باسم واحد فاسمها [4] هرمزداراوشير ثمّ طرح اسمه وبقي داراواشير [5] ثم سمّتها العرب الأهواز وهي كورة يدخل فيها ما خرب وتعطّل من الكور القديمة وهي مناذر الكبرى ونهر تيري وبلد [6] اجتزنا بها في نهر الرّيّان فرأيت بناء عجيبا وسمعت انها كانت من دجلة [7] الى نهر خوزستان فقلت لقاضى الخوزيّة وكنت معه في المركب ما الّذي دهاها قال نزل عليها المبرقع لمّا استجاب له الزنج فجاوبوه فجعلوها كما ترى قال وكانت اجلّ من البصرة وذكر ان الناس الى اليوم ينبشون منها أموالا كانوا قد كنزوها وأواني من الصفر وغير ذلك [8] ، والّذي عرفت من مدن الأهواز نهر تيري مناذر الكبرى مناذر الصغرى جوزدك بيروه [9] سوق الأربعاء حصن مهدىّ باسيان شوراب [10] بندم الدورق [11] وسنة [12] جبّى واما الدّورق فإنها كورة [1] ثم كل يوم سوق في مدينة تسمى باسم اليومC
.Com.ethabet [2] وسما [3] جمعهمC
bitolegendumesse [4] هرمزد اراوشير.Pro فصار conditoris ,cf.Jaqut C أردشير بن estnomenDei هرمزد ,inquonomine هرمزد أردشير ,etI ,I ,411 ,2 ,IV ,969 ,6 ,ssariofalsissima هرمزداد سابور ,etI ,est.ditoremappellant ,nomenantiquum هرمشير ,Jaqutinv.هرمزشهر est ,cf.Vullers bunt (JaqutI ,410 ,22) .Istakhri 88 ult.دارا.auctorisnomenDei هوزمشير 16 بنinv.410 [5] ثم سمت العرب الكورةCom.ethabet
.InmappaCadscri -[6] بلدان خربها المبرقع versusTigridem الريان nalteraripaiacet.pamlaevamcanalis الخوزيةUrbs [7] الدجلةutsaepissimecodd.
Haec [8] مثل نهر تيري ومناذر الكبرى وهما.ainCdesiderantur.Deindehabet:جوردك.Bsupraquoque مدينتان وبقية المدن جوردك إلخ
punctis.Bh.l.sine [9] [10] بندم ,vid.Jaqutinv.Pro سوران ,supraB سوراب exstat.BetCh.l.مندمnitinerarioinfra
,ectioconstatcoll.supra ppaCsinearticulo. [11] الدوبق ,aC الدوربق.nomenscribituraB الدورق كورة ومدينة وقرية بخوزستان: 16 بنp.27
.Pro [12] سنه quecollocaturinB.Suprap.54 ,1 B الدورق in جبى.Supra آزر أجم i.e.أزر أجم Chabet جبى؟
اسم الکتاب : أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم المؤلف : المقدسي البشاري الجزء : 1 صفحة : 406