اسم الکتاب : أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم المؤلف : المقدسي البشاري الجزء : 1 صفحة : 281
تقابل القهندز [1] وتستدبر القبلة ولم [2] أر في الإسلام بابا اجلّ ولا اهيب من هذا الباب [3] ولا في الإقليم بلد اشدّ عمارة وأكثر زحاما على سكناه من هذا [4] مبارك على من [5] قصده منعش لمن تعيّش فيه [5] رفق [6] بمن سكنه به اطعمة مريّة وحمّامات طيّبة وشوارع واسعة وماء خفيف وبناء ظريف رفقة في المطاعم والمعايش كثيرة الفواكه والمجالس [7] أمرهم في الجماعات عجب وللعوامّ فقه وأدب كثيرة المرابطين قليلة الجاهلين ومستقرّ ملوك المسلمين [8] غير انها ضيّقة البيوت كثيرة الحريق منتنة مبرغثة حارّة باردة آبار مالحة وانهار [9] مذمومة ومستراحات مؤذية وطينة وحشة ومساكن عالية [10] وتيمات غامّة ولواطة ظاهرة هي كنيف الجانب وأضيق بلدان المشرق وقد رحل اليها أقوام أظهروا الفساد [11] وأساءوا المعاملة وتهاونوا بالجماعات ونشأ حشم لبسوا الحرير والديباج وشربوا في أواني الذهب والفضّة وهوّنوا أمور [12] الدين وطواويس جليلة لها سوق يقوم في كلّ سنة وقد خرب حصنها و؟ نأى؟ [13] جامعها وطال سوقها وكثر خيرها وزندنة [14] هي من قبل الشمال كثيرة الضياع لها حصن به الجامع وربضها عامر وخجادى كبيرة عليها حصن فيه [15] الجامع حسنة ظريفة ومغكان لها حصن وربض حسن وجامع ظريف به ماء جار كثيرة القرى وبمجكث [16] على ما ذكرنا، فهذه المدن الخمس داخل الحائط وبيكند من نحو جيحون على [1] تستدير.Deinde في سهلة تحت القهندز واسعةC [2] لمC
.Cadd: [3] والنهر يشقّ البلد ولهم حياض في البلد كثيرة والأبار القريبة من النهر حلوة [4] وهوCaddit
Bom. [5] [6] رفيقC [7] وجامع طريف كثير الفواكه.C والمجالس رفق في التعامل والمعايش
etaddit: [8] ملك المسلمين Chabet ومركز العلماء الراسخين لا يذكّر الّا فقيه أو مفسّر ولا ترى بها جابيا ولا. معشّرا (معشر (cod.يتبحبحون في عدل السلطان ويتقلّبون في الأمن والإحسان [9] ومياهC [10] عامة.MoxB غاليةC
.Deinde [11] واستحلوا الربا.Cadd.واسوا [12] والمدينة وسط الربض بها inCsequitur:الدين.Post امر C حوانيت يسيرة الجامع في طرفها له رحاب عدّة نظيفة وكلّ مساجدها بهيّة. وأسواقها سرية للمدينة سبعة أبواب إلخ [13] خيرها ethocponitpost وناءC [14] وبرنه ,C؟ وويدنهB؟ [15] بها Chabet بهCom.Pro
.Vid.suprap.317 d. [16]
اسم الکتاب : أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم المؤلف : المقدسي البشاري الجزء : 1 صفحة : 281