responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : جمهرة نسب قريش وأخبارها المؤلف : الزبير بن بكار    الجزء : 1  صفحة : 434
ألم ترَ أنَّنا مِنْ ذِي قِذَافٍ ... نَسِيلُ كأنَّنَا دُفّاعُ بَحْرِ
ونَلبَسُ للعَدُوّ جُلُودَ أسْدِ ... إذا نلقاهُمُ وجُلودَ نُمْرِ
فأتى الإسلام، ووقعت الحرب بين النبي صلى الله عليه وسلم وبين قريش، فشغلتهم عن ذلك.
وعثمان بن الحويرث الذي يقول:
ظُلِمتُ فلم يَغْضَبْ عَدِيٌّ ونوفَلٌ ... وليسَ على أبِي هِشامٍ مُعَوَّلُ
ويا لَيت حَظِّي من تُوَيْتٍ ونَصْرِهِ ... نَضِىٌّ إذا أرْمِي به لا يُعَضِّلُ
" عدي " و " نوفل "، ابنا خويلد. و " أبو هشام "، حكيم بن

اسم الکتاب : جمهرة نسب قريش وأخبارها المؤلف : الزبير بن بكار    الجزء : 1  صفحة : 434
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست