أحمد بن محمد بن عبدوس النسوي الحافظ، وذكر أنه سمع منه برأس عين- قرية بفلسطين [1] في مسجد أبى بكر الحشيشى [2] الزاهد. [3] 1783- الرَسُولي
بفتح الراء وضم السين وفي آخرها اللام، هذه النسبة إلى الرسول وهو الّذي كان يترسّل إلى الملوك ويكون سفيرا بينهم وكأن واحدا من أجداد المنتسب يعمل هذا العمل، منهم أبو نصر عبيد الله بن..... [4] وأبو السعادات محمد بن محمد بن أحمد بن القاسم [5] الرّسولى البغدادي، تفقه ببغداد على الكيا الهراسي وكان يتكلم في المسائل الخلافيات ويقول الشعر، وله يد باسطة فيه، وكان يمدح الأكابر والوزراء بخراسان ويتردد اليهم ويبرمهم ويأخذ عنهم (؟) الجوائز والصلات، وكانوا [1] في س وم «برأس عين فلسطين» . [2] كذا، والكلمة مشتبهة في ك.
[3] (926- الرسغني) في التوضيح والتبصير عن مشتبه الذهبي ما لفظه «الرسعنى كثير. والرسغني بالمعجمة (في التبصير: بالغين المعجمة) صاحب شرح الهداية متأخر» قال في التوضيح «قلت هو بغين معجمة وهي التي أشار اليها المصنف [الذهبي] لكنى وجدت هذه الترجمة على طرة نسخة المصنف بغير خطه، وصحح عليها» قال المعلمي في الجواهر المضية 2/ 310 «الرسعنى بفتح الراء وسكون السين المهملة وفتح العين المهملة وفي آخرها النون نسبة الى مدينة رأس عين نسبة عبد الرزاق بن رزق الله» وترجمة عبد الرزاق فيها رقم 834 وقال «تفقه عليه ابنه إبراهيم» وترجمة إبراهيم عنه رقم 29 وذكر أنه توفى سنة خمس وتسعين وستمائة، وأنه «شرح القدوري ولم يتمه» ولم يذكر الهداية فاللَّه اعلم. [4] بياض. [5] زيد في س وم «بن.... (بياض) .