responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : يتيمة الدهر المؤلف : الثعالبي، أبو منصور    الجزء : 1  صفحة : 77
(وَإِن حَاربُوا كنت الْمِجَن أمامهم ... وَإِن ضاربوا كنت المهند واليدا)
(وَإِن نَاب خطب أَو ألمت ملمة ... جعلت لَهُم نَفسِي وَمَا ملكت فدا) // من الطَّوِيل //
وَقَالَ
(أيا قَومنَا لَا تنشبوا الْحَرْب بَيْننَا ... أيا قَومنَا لَا تقطعوا الْيَد بِالْيَدِ)
(فيا لَيْت داني الرَّحِم منا ومنكم ... إِذا لم يقرب بَيْننَا لم يبعد)
(عَدَاوَة ذِي الْقُرْبَى أَشد مضاضة ... على الْمَرْء من وَقع الحسام المهند) // من الطَّوِيل //
وَقَالَ
(ويغتابني من لَو كفاني غيبه ... لَكُنْت لَهُ الْعين البصيرة والأذنا)
(وَعِنْدِي من الْأَخْبَار مَا لَو ذكرته ... إِذا قرع المغتاب من نَدم سنا) // من الطَّوِيل //
وَقَالَ
(إِذا كَانَ فضلي لَا أسوغ نَفعه ... فأفضل مِنْهُ أَن أرى غير فَاضل)
(وَمن أضيع الْأَشْيَاء مهجة عَاقل ... يجوز على حوبائها حكم جَاهِل) // من الطَّوِيل //
الْغَزل والنسيب

قَالَ
(تَبَسم إِذْ تَبَسم عَن أقاح ... وأسفر حِين أَسْفر عَن صباح)
(وأتحفني براح من رضاب ... وَرَاح من جنى خد وَرَاح)

اسم الکتاب : يتيمة الدهر المؤلف : الثعالبي، أبو منصور    الجزء : 1  صفحة : 77
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست