responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : يتيمة الدهر المؤلف : الثعالبي، أبو منصور    الجزء : 1  صفحة : 373
(على أَن من لاقيت مِنْهُم مسالما ... لقِيت بِهِ نوء السماك مجاودا) // من الطَّوِيل //
وَقَوله
(وَقد حسدت على مَا بِي فواعجبي ... حَتَّى على الْمَوْت لَا أَخْلو من الْحَسَد)
(مَا بعتكم مهجتي إِلَّا بوصلكم ... وَلَا أسلمها إِلَّا يدا بيد) // من الْبَسِيط //
وَمن قصيدة يَقُول فِي مدحها
(طالما جاد لي وَظن بِأَن الْجُود ... يبلي فِي كل يَوْم مُجَدد)
(بِيَمِين طَالَتْ فكم تضرب الْأَيَّام ... عني بهَا وَكم تتجلد)
(أحسن الْفِعْل بِي فأحسنت قولا ... فاشتبهنا فَقيل جاد وجود) // من الْخَفِيف //
وَقَوله
(وغريرة مغرورة بجمالها ... وتظن أَن الْمُنْتَهى كالمبتدي)
(ظلت تناكرني الْهوى من بعد مَا اعْترفت ... بِهِ زَمنا فَقلت تقلدي)
(ليكن عقابك لي بِقدر تجلدي ... لَا بالنوى فضعيفة عَنْهَا يَدي) // من الْكَامِل //
وَقَوله فِي أبي الْجَيْش حَامِد بن سلهم
(مَا زَالَ ينحلني أَبُو الْجَيْش اسْمه ... فِيمَا يجد وكل يَوْم جودا)
(حَتَّى غَدَوْت أَنا الْمُسَمّى حامدا ... وَغدا يُسمى حامدا مَحْمُودًا) // من الْكَامِل //
وَقَوله
(نَام الخليون من حَولي فَقلت لَهُم ... مَا كل عين لَهَا عين تسهدها)
(لَا تنكروا عقلتي عَاميْنِ فِي يَده ... فَإِن صيداء مَعْرُوف تصيدها)

اسم الکتاب : يتيمة الدهر المؤلف : الثعالبي، أبو منصور    الجزء : 1  صفحة : 373
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست