responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : يتيمة الدهر المؤلف : الثعالبي، أبو منصور    الجزء : 1  صفحة : 240
وَكَقَوْلِه
(تعود أَن لَا تقضم الْحبّ خيله ... إِذا الْهَام لم ترفع جنوب العلائق)
(وَلَا ترد الغدران إِلَّا وماؤها ... من الدَّم كالريحان تَحت الشقائق) // من الطَّوِيل //
وَكَقَوْلِه
(فأتتك دامية الأظل كَأَنَّمَا ... حذيت قَوَائِمهَا العقيق الأحمرا)
(وَإِذا الحمائل مَا يخدن بنفنف ... إِلَّا شققْنَ عَلَيْهِ بردا أخضرا) // من الْكَامِل //
وَكَقَوْلِه
(قد سودت شجر الْجبَال شُعُورهمْ ... فَكَأَن فِيهِ مسفة الْغرْبَان)
(وَجرى على الْوَرق النجيع القاني ... فَكَأَنَّهُ النارنج فِي الأغصان) // من الْكَامِل //
وَكَقَوْلِه
(حمى أَطْرَاف فَارس شمري ... يحض على التباقي فِي التفاني)
(بِضَرْب هاج أطراب المنايا ... سوى ضرب المثالث والمثاني)
(كَأَن دم الجماجم فِي العناصي ... كسا الْبلدَانِ ريش الحيقطان)
(فَلَو طرحت قُلُوب الْعِشْق فِيهَا ... لما خَافت من الحدق الحسان) // من الوافر //

اسم الکتاب : يتيمة الدهر المؤلف : الثعالبي، أبو منصور    الجزء : 1  صفحة : 240
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست