responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : يتيمة الدهر المؤلف : الثعالبي، أبو منصور    الجزء : 1  صفحة : 217
وَكَقَوْلِه فِي آخر القصيدة
(خلت الْبِلَاد من الغزالة لَيْلهَا ... فأعاضهاك الله كي لَا تحزنا) // من الْكَامِل //
هَذَا آخر المقابح والمعائب وَأول المحاسن والروائع والبدائع والقلائد والفرائد الَّتِي زَاد فِيهَا على من تقدم وَسبق جَمِيع من تَأَخّر
فَمِنْهَا حسن الْمطَالع

كَقَوْلِه
(فَدَيْنَاك من ربع وَإِن زدتنا كربا ... فَإنَّك كنت الشرق للشمس والغربا)
(نزلنَا عَن الأكوار نمشي كَرَامَة ... لمن بَان عَنهُ أَن نلم بِهِ ركبا) // من الطَّوِيل //
وَقَوله
(الرَّأْي قبل شجاعة الشجعان ... هُوَ أول وَهِي الْمحل الثَّانِي)
(فَإِذا هما اجْتمعَا لنَفس مرّة ... بلغت من العلياء كل مَكَان) // من الْكَامِل //
وَقَوله
(إِذا كَانَ مدح فالنسيب الْمُقدم ... أكل فصيح قَالَ شعرًا متيم)
(لحب ابْن عبد الله أولى فَإِنَّهُ ... بِهِ يبْدَأ الذّكر الْجَمِيل وَيخْتم) // من الطَّوِيل //
وَقَوله
(أَعلَى الممالك مَا يبْنى على الأسل ... والطعن عِنْد محبيهن كالقبل) // من الْبَسِيط //

اسم الکتاب : يتيمة الدهر المؤلف : الثعالبي، أبو منصور    الجزء : 1  صفحة : 217
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست