اسم الکتاب : وفيات الأعيان المؤلف : ابن خلكان الجزء : 1 صفحة : 465
الصاحب بن عباد
(الترجمة رقم: 96، ص: 232، س: 12، بعد قوله: حتى المعاد معاد)
ورثاه أيضاً أبو القاسم غانم بن محمد الأصبهاني بقوله:
ما مت وحدك بل كل الذي ولدت ... حواء طراً بل الدنيا بل الدين
تبكي عليك العطايا والصلات كما ... بكت عليك الرعايا والسلاطين
قام السعاة وكان الخوف أقعدهم ... واستيقظوا بعدما مت الملاعين
لا يعجب الناس منهم إن هم انتشروا ... مضى سليمان فانحل الشياطين (آيا صوفيا: 59 ب) المنصور العبيدي
(الترجمة رقم: 98، ص: 236، س: 14، بعد قوله: رحمه الله تعالى)
تتألف هذه الزيادة من رواية طويلة منقولة عن ابن بسام (الذخيرة 4/1: 9) خلط فيها كاتبها بين المنصور بن أبي عامر والمنصور العبيدي، ولذلك لم نر وجهاً لنقل نصها هنا.
(آيا صوفيا: 60 ب 61 أ)
أبو الصلت الأندلسي
(الترجمة رقم: 104، ص: 244، س: 7، بعد قوله: فوقهن تغرد)
وله أيضاً، أعني أمية المذكور:
تلاقت الأضداد في جسمه ... على اتفاق بينها واصطلاح
اسم الکتاب : وفيات الأعيان المؤلف : ابن خلكان الجزء : 1 صفحة : 465