responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : وفيات الأعيان المؤلف : ابن خلكان    الجزء : 1  صفحة : 459
غالطتني إذ كست جسمي ضنى ... كسوة أعرت من الجلد العظاما
ثم قالت أنت عندي في الهوى ... مثل عيني، صدقت لكن سقاما (آيا صوفيا: 38 أو 38 ب)
ابن منير الطرابلسي
(الترجمة رقم: 64، ص: 158، س: 14، بعد قوله: كله زور)
مقصر الصدغ ممدود ذؤابته ... بي منه وجدان: ممدود ومقصور
سلمت فازور يزوي قوس حاجبه ... كأنني كأس خمر وهو مخمور
فيه محاسن شتى قد فتنت بها ... وكل مفتتن بالحسن معذور
مهفهف في هواه ما استجرت به ... إلا وجدت غرامي وهو منصور وله مما يكتب على سرج:
للسبعة النيرات عن شرفي ... عجز وفي العالمين تبريج
وهل أداني في نيل مكرمة ... والبحر فوقي وتحتي الريح (آيا صوفيا: 39 أ)
أحمد القطرسي النفيس
(الترجمة رقم: 66، ص: 165، س: 14، بعد قوله: وهو مخترق)
قلت: وهذه المبالغة في التفجع مأخوذة من قول ابن سنان الخفاجي الحلبي من جملة مرثية:
أعنف فيك الوجد وهو مبرح ... وأعتب فيك الدمع وهو نجيع (آيا صوفيا: 41 ب)

اسم الکتاب : وفيات الأعيان المؤلف : ابن خلكان    الجزء : 1  صفحة : 459
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست