اسم الکتاب : ميزان الاعتدال المؤلف : الذهبي، شمس الدين الجزء : 1 صفحة : 243
قال أحمد: صوابه مرسل.
وقال ابن معين: إسماعيل أحب إلى من بقية وفرج ابن فضالة.
وقال ابن معين: حدثنا إسماعيل، عن شرحبيل، عن أبي أمامة - مرفوعاً: الزعيم غارم.
ابن عدي، حدثنا ابن مكرم، وصالح بن أحمد، قالا: حدثنا محمد بن حرب النشائي [1] ، حدثنا يزيد بن هارون، أنبأنا شعبة، عن فرج بن فضالة، عن إسماعيل ابن عياش، عن أبي بكر بن أبي مريم، عن حبيب بن عبيد، عن عوف بن مالك - أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى على جنازة..الحديث.
قال يزيد: وقدم علينا إسماعيل بعد فحدثناه.
قال أبو زرعة الدمشقي: لم يكن بالشام بعد الأوزاعي وسعيد بن عبد العزيز أحفظ من إسماعيل بن عياش.
إسماعيل، عن بحير بن سعيد، عن خالد، عن المقدام، عن أبي أيوب - مرفوعاً: كيلوا طعامكم يبارك لكم فيه.
إسماعيل، عن ابن جريج، عن عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن جده - مرفوعاً: تعافوا الحدود بينكم، فما بلغني من حد فقد وجب.
محمد بن حمير، حدثنا إسماعيل، عن محمد بن عمرو، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة - مرفوعاً: إذا كتب أحدكم كتاباً فليتربه، فإنه أنجح للحاجة.
وساق له ابن عدي جملة.
وقال مضرس بن محمد الأسدي: سألت يحيى بن معين عن إسماعيل بن عياش، فقال: عن الشاميين حديثه صحيح، وإذا حدث عن العراقيين والمدينيين خلط ما سئت.
إسماعيل بن عياش، عن الأوزاعي، عن الزهري، عن سعيد، عن عمر ابن الخطاب - مرفوعاً: يكون في هذه الأمة رجل يقال له الوليد هو أشد على هذه [1] بكسر النون وبالمعجمة.
(*)
اسم الکتاب : ميزان الاعتدال المؤلف : الذهبي، شمس الدين الجزء : 1 صفحة : 243