اسم الکتاب : ميزان الاعتدال المؤلف : الذهبي، شمس الدين الجزء : 1 صفحة : 231
قال الأزدي: منكر الحديث.
ولعله الذي قبله [1] .
883 - إسماعيل بن زياد البلخي.
عن يزيد بن الحباب.
يكنى بأبي إسحاق.
قال أبو حاتم: مجهول.
[وقال البخاري: مات سنة 246] [2] .
884 - إسماعيل بن أبي زياد، شامي.
واسم أبيه مسلم.
عن ابن عون، وهشام ابن عروة.
قال الدارقطني: هو إسماعيل بن مسلم.
متروك يضع الحديث.
قلت: أظنه قاضى الموصل المذكور.
885 - إسماعيل بن أبي زياد الشقري.
سكن خراسان.
قال يحيى: كذاب.
وقال أبو حاتم: مجهول.
كتب إلى علم الدين أحمد بن أبي
بكر بن خليل الفقيه من مكة: حدثنا محمد بن يوسف الحافظ بمكة، أنبأنا أبو البقاء يعيش بن علي المقري بفاس، أنبأنا علي بن الحسين الفرضي، أنبأنا يوسف بن عبد العزيز ابن عديس، أنبأنا جماهر بن عبد الرحمن، أنبأنا عبد الله بن سعيد الزاهد، حدثنا أبو سعد عبد الملك بن أبي عثمان الواعظ، حدثنا أبو عمرو [3] بن مطر، حدثنا أبو شبيل عبد الرحمن ابن محمد بن واقد الكوفي، حدثنا إسماعيل بن زياد الأيلي، حدثنا عمر بن يونس، عن عكرمة بن عمار، حدثني إياس بن سلمة، عن أبيه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أبو بكر الصديق خير أهل الأرض إلا أن يكون نبيا.
تفرد به إسماعيل هذا، فإن لم يكن هو واضعه فالآفة ممن دونه، مع أن معنى الحديث [4] حق. [1] ل: يعنى قاضى الموصل الذي أخرج له ابن ماجة (406) . [2] ما بين القوسين ساقط من خ. [3] ل: أبو عمر.
والمثبت في خ. [4] ل: هكذا نقلت من خط المؤلف هذا الحديث في أثناء ترجمة إسماعيل بن أبى زياد، والصواب أن إسماعيل بن زياد الايلى غير إسماعيل بن أبى زياد فيحرر هذا (407) .
(*)
اسم الکتاب : ميزان الاعتدال المؤلف : الذهبي، شمس الدين الجزء : 1 صفحة : 231