responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ميزان الاعتدال المؤلف : الذهبي، شمس الدين    الجزء : 1  صفحة : 161
642 - أحمد [1] بن يوسف الثعلبي.
حدثنا أحمد بن أبي نافع، حدثنا عفيف بن أبي سالم، حدثنا سفيان الثوري، عن موسى بن عقبة، عن نافع، عن ابن عمر - مرفوعاً: لا يحصن الشرك بالله شيئاً.
643 - أحمد بن نصر بن حماد.
أتى بخبر منكر جدا: حدثنا [2] أبي، حدثنا شعبة، عن محمد / بن زياد، عن أبي هريرة - مرفوعاً: لا يترك الله أحدا يوم الجمعة إلا غفر له.
ذكره الخطيب.
644 - أحمد بن نصر الذارع [3] .
بغدادي مشهور.
روى عن الحارث ابن أبي أسامة وطبقته، فأتى بمناكير تدل على أنه ليس بثقة.
قال الدارقطني: دجال، يكنى أبا بكر، فمن أباطيله: حدثنا صدقة بن موسى، حدثنا أبي، حدثنا علي بن موسى الرضا، عن أبيه، عن جعفر بن محمد، عن أبيه، عن جده، عن أبيه - يعنى عليا، قال: خرجت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، فصاحت نخلة بأخرى: هذا النبي المصطفى، وعلى المرتضى..الحديث.
وفيه: فقال: يا على، إنما سمى نخل المدينة صوحانيا [4] ، لأنه صاح بفضلي وفضلك.
أنبئت عن ابن كليب، أنبأنا ابن نبهان [5] ، أنبأنا الحسن بن دينار [6] ، أنبأنا أبو بكر الذارع، حدثنا صدقة، حدثنا سلمة بن شبيب، حدثنا عبد الرزاق، أنبأنا معمر، عن الزهري، عن عروة، عن ابن عباس، قال: لما قتل على عمرو بن عبدود هبط جبرائيل بأترجة من الجنة، فقال للنبي صلى الله عليه وسلم: أن الله يقول لك: حي بهذه عليا، فدفعها إليه فانفلقت في يده، فإذا فيها حريرة [7] بيضاء مكتوب

[1] هذه الترجمة ليست في خ، وموضعها هنا مخل بالترتيب.
وهى مثبة هنا في هـ.
[2] في ل: قال: حدثنا.
[3] بالذال المعجمة - تبصير.
[4] هذا في الاصل خ، والذى في القاموس واللسان: صيحانيا، نسب إلى صيحان: كبش كان يربط بها.
[5] ل: ابن نعيمان.
والمثبت في خ، هـ.
[6] خ: دوما.
ل: رومان.
وفي هامش لسان الميزان: في نسخة من الميزان: دينار.
[7] ل: بحريرة.
(*)
اسم الکتاب : ميزان الاعتدال المؤلف : الذهبي، شمس الدين    الجزء : 1  صفحة : 161
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست