responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : موسوعة أقوال الإمام أحمد بن حنبل في رجال الحديث وعلله المؤلف : محمود محمد خليل    الجزء : 1  صفحة : 91
• وقال الفضل بن زياد: قلت: يعني لأبي عبد الله أحمد بن حنبل من أحب إليك، يونس أو إسرائيل، في أبي إسحاق؟ فقال إسرائيل قلت: إسرائيل أحب إليك من يونس؟ قال: نعم إسرائيل صاحب كتاب. قيل فشريك أو إسرائيل؟ قال: إسرائيل كان يؤدي على ما سمع، كان أثبت من شريك، ليس على شريك قياس، كان يحدث الحديث بالتوهم. «تاريخ بغداد» 7/23.
• وقال محمد بن موسى بن مشيش: سئل أحمد بن حنبل، فقيل أيما أحب إليك، شريك أو إسرائيل؟ فقال: إسرائيل هو أصح حديثا من شريك، إلا في أبي إسحاق، فإن شريكًا أَضبط عن أبي إسحاق، وما روى يحيى عن إسرائيل شيئًا. فقيل: لم؟ فقال: لا أدري أخبرك إلا أنهم يقولون: من قبل أبي إسحاق لأنه خلط. «تاريخ بغداد» 7/23.
• • •

145 - أسعد بن سهل بن حنيف، الأنصاري، أبو أمامة، معروف بكنيته.
• قال عبد الله بن أحمد: حدثني محمد بن بكار. قال: حدثنا أبو معشر. قال: رأيت أبا أمامة بن سهل بن حنيف، يخضب بالحناء، وله وفرة. «العلل» (5035) .
• وقال عبد الله: سألت أبي عن حديث زيد بن أبي أنيسة، عن أبي حازم، عن أبي أمامة، قال: أُتي النبي - صلى الله عليه وسلم - برجل قد زنى فسأله فاعترف، قلت لأبي: من أبو أمامة هذا؟ قال: هو أبو أمامة بن سهل بن حنيف، ليس هو أبو أمامة صاحب رسول الله - صلى الله عليه وسلم -. «العلل» (5390) .
• وقال أبو زرعه الدمشقي: قال أحمد بن حنبل: أبو أمامة اسمه أسعد بن سهل، وأمه ابنة سعد بن زرارة، وعثمان، وسعد، وعبد الله، إخوة أبي أمامة، ويقال: قد أدرك أبو أمامة رسول الله - صلى الله عليه وسلم -. «تاريخه» (1568 و1764) .
• • •

146 - أسلم أبو عبد الملك.
• قال عبد الله بن أحمد: حدثني أبي. قال: حدثنا سفيان، عن أبي عبد الملك - يعني أسلم - قال سفيان: حدثني عنه حمسن الجعفي، فسألته. «العلل» (1012) .
• • •

اسم الکتاب : موسوعة أقوال الإمام أحمد بن حنبل في رجال الحديث وعلله المؤلف : محمود محمد خليل    الجزء : 1  صفحة : 91
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست