responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : موسوعة أقوال الإمام أحمد بن حنبل في رجال الحديث وعلله المؤلف : محمود محمد خليل    الجزء : 1  صفحة : 398
• وقال أبو داود: قلت لأحمد: إذا اختلف سفيان، وزهير في غير أبي إسحاق؟ قال: زهير عندي في كل شيء ثم قال: ما خالف زهير إنسانًا إلا همته ... قال أحمد: الأربعة زائدة، وسفيان، وزهير، وشعبة، أراهم متقنين. «سؤالاته» (404 - أ) .
• وقال أبو داود: سمعت أحمد يقول: زهير سمع بأخرة من أبي إسحاق. «سؤالاته» (404 - ب) .
• وقال أبو داود: سمعت أحمد. قال: زهير، وزكريا، واسرائيل، ما أقربهم في أبي إسحاق، في حديثهم عنه لين، ولا أراه إلا من أبي إسحاق. هو السبيعي.
قلت لأحمد: إسرائيل أحب إليك، أو زهير، في أبي إسحاق؟ قال: ما فيهما بحمد الله إلا يخطىء وما أراه إلا من أبي إسحاق. «سؤالاته» (405 - أ - وب) .
• وقال صالح بن أحمد بن حنبل: قال أبي: زهير فيما روى عن المشايخ ثبت، بخ، بخ، وفي حديثه عن أبي إسحاق لين، سمع منه بأخرة. «الجرح والتعديل» 3/ (2674) .
• وقال يعقوب بن سفيان: سئل، يعني أحمد بن حنبل، عن زهير، وعن زائدة؟ فقال: هؤلاء ثقات: شعبة، وزائدة، وسفيان، وزهير. «المعرفة والتاريخ» 2/167.
• وقال أحمد بن الحسن الترمذي، عن أحمد بن حنبل: إذا سمعت الحديث عن زائداة، وزهير، فلا تبالي ألا تسمعه من غيرهما، إلا حديث أبي إسحاق. «تهذيب الكمال» 9/ (1950) .
• وقال في رواية محمد بن يحيى: وقد سألت (يعني أحمد بن حنبل) عن حديث زهير، عن أبي الزبير، عن جابر، أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان لا ينام حتى يقرأ السجدة وتبارك. قال: حسبك بزهير إذا جاءك بالشيء، زهير ثقة، وإنما ذلك رواه، ثم قال أبو عبد الله: زهير، وزائدة. قلت: زائدة يقوم عندك مقامه؟ قال: نعم. «بحر الدم» (319) .
• • •

844 - زياد بن أبيه، وهو زياد بن سمية، ويقال له أيضًا: زياد بن عبيد، ويقال: زياد بن أبي سفيان.
• قال عبد الله بن أحمد: حدثني أبي. قال: حدثنا عفان. قال: حدثنا وهيب

اسم الکتاب : موسوعة أقوال الإمام أحمد بن حنبل في رجال الحديث وعلله المؤلف : محمود محمد خليل    الجزء : 1  صفحة : 398
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست