responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : موسوعة أقوال الإمام أحمد بن حنبل في رجال الحديث وعلله المؤلف : محمود محمد خليل    الجزء : 1  صفحة : 286
• وقال عبد الله: حدثني أبي. قال: سمعت محمد بن عبد الله بن نمير، عن عبد الله بن إدريس، عن شعبة. قال: مات الحكم سنة أربع عشرة. قال ابن إدريس: وولدت سنة خمس عشرة. قال عبد الله: وقد سَمِعتُهُ أنا من محمد بن عبد الله بن نمير. «العلل» (2647) .
• وقال عبد الله: قلت لأبي: أي أصحاب إبراهيم أحب إليك؟ قال: الحكم، ثم منصور ما أقربهما. «العلل» (3249) .
• وقال عبد الله: حدثني يحيى بن معين. قال: حدثنا جرير، عن مغيرة. قال: كان الحكم بن عتيبة إذا قدم المدينة أخلوا له سارية النبي - صلى الله عليه وسلم -، يصلي إليها. «العلل» (3812) .
• وقال عبد الله: حدثني أبي. قال: سمعت يحيى. قال: قال شعبة: لم يسمع الحكم حديث مقسم في الحجامة في الصيام من مقسم. «العلل» (4333) .
• وقال عبد الله: سمعت أبي يقول: سمعت يحيى بن سعيد يقول: مات الحكم سنه خمس عشرة، أو أربع عشرة. «العلل» (4677) .
• وقال عبد الله: حدثني أبو صالح الحكم بن موسى. قال: حدثنا ضمرة، عن الأوزاعي. قال: قال لي عبدة بن أبي لبابة: لقيت الحكم بن عتيبة؟ قلت: لا. قال: فالقه فما بين لأبتيها أحد أفقه منه. قال: فلقيته. «العلل» (5024) .
• وقال عبد الله: سألت أبي: من أثبت الناس في إبراهم؟ فقال: الحكم بن عتيبة، ثم منصور. «العلل» (5557) .
• وقال عبد الله: حدثني أبو سعيد. قال: حدثنا ابن إدريس. قال: سألت شعبة سنة كم مات الحكم؟ قال: سنة خمس عشرة ومئة. قال ابن إدرمس: وفيها ولدت. «العلل» (6108) .
• وقال عبد الله: قال أبو سعيد: زانان مؤذن كندة، والحكم أيضًا مؤذن كندة، وأبو ليلى مؤذن كنده. «العلل» (6120) .
• وقال أبو داود: سمعت أحمد قال: ما من القوم أحدٌ أعلى من منصور، إلا أن يكون الحكم بن عتيبة، في إبراهيم.
سمعت أحمد مرة أخرى ذكرهما، ولم يذكر الحكم. «سؤالاته» (346) .

اسم الکتاب : موسوعة أقوال الإمام أحمد بن حنبل في رجال الحديث وعلله المؤلف : محمود محمد خليل    الجزء : 1  صفحة : 286
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست