responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : موسوعة أقوال أبي الحسن الدارقطني في رجال الحديث وعلله المؤلف : محمود محمد خليل    الجزء : 1  صفحة : 97
• - أحمد بن محمد الموفقي.
سلف برقم (316) .

فقلت فلم تكلم فيه ابن عقده؟ فقال: سبحان الله، وترى يؤثر فيه مثل كلامه، ولو كان بدل ابن عقدة يحيى بن معين، قلت وأبو علي الحافظ كان يقول من ذلك، فقال: وما كان محل أبي علي، وإن كان مقدمًا في الصنعة، أن يسمع كلامه في أبي حامد، رحم الله أبا حامد فإنه صحيح الدين، صحيح الرواية. (18) .

• - أحمد بن محمد الأصفر.
سلف برقم (308) .

372 - أحمد بن محمد، أبو عبيد الله الزهري.
• قال ابن حجر: روي عن يحيى بن بكير، عن مالك، عن نافع، عن ابن عمر، رضي الله عنهما، مرفوعًا «لولا الأمصار لاحترق أهل القرى» رواه الدَّارَقُطْنِيّ في «غرائب مالك» طريقه بهذا الإسناد، ثم رواه من طريقه عن أبي مسهر، عن مالك بالسند، وقال باطل من الوجهين، لكن قال «المنابر» بدل «الأمصار» ، ووقع عنده «السلمي» بدل «الزهري» ، وفي إحدى الروايتين «أبو عبد الله» بغير تصغير. «لسان الميزان» 1 (909) .

373 - أحمد بن محمد، أبو عقبة الأنصاري، بصري.
• ذكره الدَّارَقُطْنِيّ في «الضعفاء والمتروكين» (40) ، وقال سكن الجزيرة، عن عبد الأعلي بن عبد الأعلى، حدث عنه هلال بن العلاء.
• وقال الذهبي: ضعفه الدَّارَقُطْنِيّ. «الميزان» 1 (602) .

374 - أحمد بن محمد السماعي.
• أخرج الدَّارَقُطْنِيّ، في «غرائب مالك» من طريق أبي طالب أحمد بن نصر الحافظ، عن موسى بن عيسى بن يزيد بن حميد، عن أحمد بن محمد السماعي، عن عمران بن زياد، عن أبي قرة موسى بن طارق، عن مالك، عن نافع، عن ابن عمر، مرفوعًا؛ «خلق الله الإيمان، فحفه بالحياء، وخلق البخل، فحفه بالكفر» .
قال الدَّارَقُطْنِيّ: هذا حديث منكر باطل، لا يصح عن مالك، ولا عن أبي قرة، والسماعي، وعمران بن زياد مجهولان.
وروى أحمد بن نصر، بهذا الإسناد مرفوعًا؛ «للمؤمن أربعة أعداء ... » الحديث.
قال الدَّارَقُطْنِيّ: هذا باطل. «لسان الميزان» 1 (911) و4 (6260) ، و «ذيل الميزان» رقم (151) .

اسم الکتاب : موسوعة أقوال أبي الحسن الدارقطني في رجال الحديث وعلله المؤلف : محمود محمد خليل    الجزء : 1  صفحة : 97
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست