responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : موسوعة أقوال أبي الحسن الدارقطني في رجال الحديث وعلله المؤلف : محمود محمد خليل    الجزء : 1  صفحة : 56
172 - أحمد بن بكر البالسي.
• قال ابن حجر: قال الدَّارَقُطْنِيّ: غيره أثبت منه، وأورد له في «غرائب مالك» حديثًا في سنده خطأ، وقال أحمد بن بكر ضعيف. «لسان الميزان» 1 (453) .

173 - أحمد بن بكران بن شاذان، أبو العباس النخاس.
• قال محمد بن علي بن الفتح حدثنا علي بن عمر الدَّارَقُطْنِيّ، حدثنا أبو العباس أحمد بن بكران بن شاذان النخاس، وكان ضعيفًا. «تاريخ بغداد» 4 56.

174 - أحمد بن جشمرد البزاز، أبو عبد الله.
• قال السهمي: سمعت أبا بكر الإسماعيلي يقول أبو عبد الله أحمد بن جشمرد البزاز، جرجاني، صدوق، روى عن حميد بن الربيع. (142) .

175 - أحمد بن جعفر بن حمدان بن مالك بن شبيب بن عبد الله، أبو بكر القطيعي.
• قال السلمي: سألت الدَّارَقُطْنِيّ عن أبي بكر بن مالك القطيعي، فقال: ثقة، زاهد، قديم، سمعت أنه مجاب الدعوة. (14) .

176 - أحمد بن جعفر بن عبد الله بن يونس بن عبيد.
• قال السهمي: سمعت الحسن بن علي بن عمرو يقول أحمد بن جعفر بن عبد الله بن يونس بن عبيد، ليس بشيء، مشهور بوضع الحديث، زعم لنا أن أباه جعفر بن عبد الله بن يونس بن عبيد بن الحسن بن دينار مولى عبد القيس، حدثهم، قال حدثني أبي عبد الله بن يونس، عن جدي يونس بن عبيد، عن الحسن، عن أنس، قال قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - «أبو بكر الصديق وزيري وخليفتي على أمتي بعدي، وعمر» . (160) .

177 - أحمد بن جعفر بن محمد، أبو بكر البزار.
• أخرج الدَّارَقُطْنِيّ، في «غرائب مالك» عن محمد بن علي بن الحسن النقاش، عن أحمد بن جعفر بن محمد أبي بكر البزار، عن مجاهد بن موسى، عن معن بن عيسى، عن مالك، عن نافع، عن ابن عمر، عن النبي - صلى الله عليه وسلم -، قال «إذا جاء أحدكم إلي القوم فأوسع له فليجلس، فإنما هي كرامة من الله، أكرمه بها أخوه المسلم، فإن لم يوسع له، فلينظر إلى أوسع مكان، فليجلس» .
وقال الدَّارَقُطْنِيّ: لم يروه غير هذا الشيخ عن مجاهد بن موسى، ولعله شبه عليه، قال وهذا غير محفوظ بهذا الإسناد، وقيل لي إن الشيخ لم يكن به بأس. «لسان

اسم الکتاب : موسوعة أقوال أبي الحسن الدارقطني في رجال الحديث وعلله المؤلف : محمود محمد خليل    الجزء : 1  صفحة : 56
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست