responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : موسوعة أقوال أبي الحسن الدارقطني في رجال الحديث وعلله المؤلف : محمود محمد خليل    الجزء : 1  صفحة : 39
• وقال ابن حجر: قال الدَّارَقُطْنِيّ: ضعيف. «تهذيب التهذيب» 1 69.

72 - إبراهيم بن صرمة بن أبي صرمة الأنصاري.
• ذكره الدَّارَقُطْنِيّ في «الضعفاء والمتروكين» (27) ، وقال عن يحيي بن سعيد الأنصاري.
• وقال الذهبي: ضعفه الدَّارَقُطْنِيّ. «الميزان» 1 (115) .

73 - إبراهيم بن طهمان بن شعبة، أبو سعيد الهروي، الخراساني.
• قال السلمي: سألت الدَّارَقُطْنِيّ عن إبراهيم بن طهمان، فقال: ثقة، وإنما تُكلِّم فيه بسبب الإرجاء. (16) .
• وقال الدَّارَقُطْنِيّ: قال النيسابوري قلت لمحمد بن يحيى (الذهلي) إبراهيم بن طهمان يحتح بحديثه؟ قال لا.
وقال: حدثنا إسماعيل بن محمد الصفار، حدثنا عباس بن محمد، حدثنا أبو إسحاق الطالقاني، قال سمعت ابن المبارك يقول كان إبراهيم بن طهمان ثبتًا في الحديث. «السنن» 3 81.

74 - إبراهيم بن العباس، ويقال ابن أبي العباس، السامري، أبو إسحاق، الكوفي.
• قال الحسن بن محمد الخلال: قال أبو الحسن الدَّارَقُطْنِيّ: إبراهيم بن أبي العباس السامري، بغدادي ثقة. «تاريخ بغداد» 6 116.

75 - إبراهيم بن عبد الله بن أيوب، أبو إسحاق المخرمي.
• قال السهمي: سألت الدَّارَقُطْنِيّ عن إبراهيم بن عبد الله بن أيوب أبي إسحاق المخرمي؟ فقال: ليس بثقة، حدث عن قوم ثقات بأحاديث باطلة، ومن حديثه روى عن خالد بن خداش، والقواريري، عن جعفر، عن مالك بن دينار، عن أنس، عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال إن الله يأمر الملائكة أن لا يكتبوا على الصائمين من أمة محمد - صلى الله عليه وسلم - بعد العصر ذنبًا.
قال وهذا باطل، والإسناد ثقات كلهم. (183) .

76 - إبراهيم بن عبد الله بن حاتم الهروي، أبو إسحاق.
• قال الحسن بن محمد الخلال: عن أبي الحسن الدَّارَقُطْنِيّ، قال إبراهيم بن عبد الله الهروي، ثقة ثبت. «تاريخ بغداد» 6 120.

اسم الکتاب : موسوعة أقوال أبي الحسن الدارقطني في رجال الحديث وعلله المؤلف : محمود محمد خليل    الجزء : 1  صفحة : 39
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست