responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : منهج محمد بن عبد الوهاب في التفسير المؤلف : الحسيني، مسعد بن مساعد    الجزء : 1  صفحة : 435
الثالثة: أن حسنة الآخرة خير.
الرابعة: أنها دار المتقين.
الخامسة: وصفها بهذه الصفات العظيمة.
السادسة: أن الجزاء بهذا "مما"[1] يوصف الله به في حق المتقين[2].
السابعة: وصفهم بحالهم عند الوفاة وما بقال لهم.
السابعة والعشرون:[3] وآية بعدها: الموعظة "عن"[4] التسويف.
الثانية: الفرق بين إتيان الملائكة وأمر الله[5].
الثالثة: أن هذا كفعل من قبلهم.
الرابعة: تنزيهه سبحانه عن الظلم.
الخامسة: إثبات ظلمهم لأنفسهم.
السادسة: أن "عملهم"[6] هو الذي أصابهم.
السابعة: كون الذي استهزءوا به حاق بهم.

[1] في "ب": ما.
[2] في قوله تعالى: {كَذَلِكَ يَجْزِي اللَّهُ الْمُتَّقِينَ} .
[3] والمراد هنا قوله تعالى: {هَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا أَنْ تَأْتِيَهُمُ الْمَلائِكَةُ أَوْ يَأْتِيَ أَمْرُ رَبِّكَ كَذَلِكَ فَعَلَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَمَا ظَلَمَهُمُ اللَّهُ وَلَكِنْ كَانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ فَأَصَابَهُمْ سَيِّئَاتُ مَا عَمِلُوا وَحَاقَ بِهِمْ مَا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ} .
[4] في "ض": "من".
[5] إذ المراد بإتيان الملائكة: إتيانها لقبض أرواحهم.
والمراد بإتيان أمره يوم القيامة، قالهما مجاهد وقتادة.
وقيل: المراد بإتيان أمره: العذاب. وهو غير إتيانه تعالى حقيقة لفصل القضاء يوم القيامة. انظر تفسير الطبري "14: 102" وتفسير البغوي "68:3".
[6] في "ب" "والمطبوعة": علمهم. وهو خطأ.
اسم الکتاب : منهج محمد بن عبد الوهاب في التفسير المؤلف : الحسيني، مسعد بن مساعد    الجزء : 1  صفحة : 435
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست