responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : منهج محمد بن عبد الوهاب في التفسير المؤلف : الحسيني، مسعد بن مساعد    الجزء : 1  صفحة : 433
الثانية: أنه "أتاه"[1] من القواعد.
الثالثة: "أنه"[2] خر عليهم الذي بنوا.
الرابعة: أن الخرور من فوقهم.
الخامسة: إتيان العذاب من "طرق"[3] لم يعلموا بها.
السادسة: الخزي يوم القيامة.
السابعة: هذا العتاب الشديد.
الثامنة: ما فيه من قبح الشرك.
التاسعة: ما فيه من فتنة المشرك بالشرك.
العاشرة: "مشاقتهم"[4] الله "وأولياءه"[5].
الحادية عشرة: ذكره أن ذلك لأجل الشركاء[6].
الثانية عشرة: ما فيه من تعزية المؤمن وتبشيره[7].
الثالثة "عشرة"[8]: شرف العلم في الآخرة.

[1] في "س" و "ب": أتاهم. والضمير الظاهر في "أتاه" عائد إلى البنيان.
[2] في المطبوعة أنهم.
[3] في المطبوعة: طريق.
[4] في "ب": مسافهتهم. وهو خطأ.
[5] في "ض" و "س": "وأولياؤه" وهو خطأ.
[6] هذه مستنبطة من قوله: {تُشَاقُّونَ فِيهِمْ} .
وممن ذكر أن معنى فيهم: لأجلهم.
ابن الجوزي في زاد المسير "4: 441".
والسعدي في تيسير الكريم المنان "4: 196".
وقال القرطبي في الجامع لأحكام القرآن: "10: 98": بسببهم.
[7] الذي يظهر أن وجه استنباط هذه المسألة من كون الخزي يوم القيامة والسوء على الكافرين، ففيه تسلية للمؤمن عما هم فيه في الدنيا حيث أن مآلهم إلى ما ذكره، وبشارة له بالنجاة مما ذكر إذ ليس هو منهم. والله أعلم.
[8] ساقطة من "ب".
اسم الکتاب : منهج محمد بن عبد الوهاب في التفسير المؤلف : الحسيني، مسعد بن مساعد    الجزء : 1  صفحة : 433
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست