اسم الکتاب : منهج محمد بن عبد الوهاب في التفسير المؤلف : الحسيني، مسعد بن مساعد الجزء : 1 صفحة : 389
السابعة: شكر نعمة الله عليه حيث جعلها حقا.
الثامنة: شكر نعمة الله في إخراجه من السجن.
التاسعة: شكر نعمة الله في إتيانه بأهله من "البدو"[1].
العاشرة: شكر نعمة الله أنه بعد ما نزغ الشيطان بينهم صير الله العاقبة إلى "خير"[2] ولم يضرهم نزع الشيطان.
الحادية عشرة: رد هذه "المسائل"[3] الجزئية[4] إلى القاعدة الكلية وهى آن ربه تبارك وتعالى لطيف لما يشاء فلذلك أجرى ما أجرى "وهي"[5] الثانية عشره.
الثالثة عشرة: رد ذلك إلى القاعدة الكلية أيضاً وهى: {إِنَّهُ هُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ} وهي الرابعة عشر[6].
الخامسة عشرة: كرمه عليه السلام في قوله: {أَخْرَجَنِي مِنَ السِّجْن} ولم يقل من الجب.
السادسة عشرة: كرمه "أيضاً"[7] في قوله: {نَزَغَ الشَّيْطَانُ بَيْنِي وَبَيْنَ إِخْوَتِي} [8] ,[9] ولم يقل "من"[10] بعد ما ظلموني. [1] في "س": البدوي. [2] في المطبوعة: الخير. [3] في "ض" و "ب" والمطبوعة: المسألة. [4] المسائل الجزئية هنا هي كل ما تقدم في الآية من لطف الله به وبأبويه فيما أجراه عليهم من البلوى فكانت العاقبة إلى خير. [5] في "ض" مثبتة في الهامش وساقطة من المطبوعة، ولذا جمعت في المطبوعة: الثانية عشرة والثالثة عشرة. فالمسالة الثانية عشره لطف الله تعالى لما يشاء كما قال: {إِنَّ رَبِّي لَطِيفٌ لِمَا يَشَاءُ} . [6] فالرابعة عشرة: قوله تعالى: {إِنَّهُ هُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ} . [7] ساقطة من "ض" والمطبوعة، ومثبته في هامش "س". [8] في "ض" والمطبوعة: {نَزَغَ} ، فقط وتكملة الآية مثبتة في هامش"س". [9] ما بين المعقوفتين ساقط من "ب". [10] ساقطة من "ض"و"ب" والمطبوعة.
اسم الکتاب : منهج محمد بن عبد الوهاب في التفسير المؤلف : الحسيني، مسعد بن مساعد الجزء : 1 صفحة : 389