النبي صلى الله عليه وسلم، حتى عرف البشر في وجهه، فقال: «إنكم ستجندون أجنادًا، وتكون لكم ذمة وخراج وأرض يمنحها الله لكم، فيها مدائن وقصور، فمن أدركه ذلكم منكم فاستطاع أن يحبس نفسه في مدينة من تلك المدائن، أو قصر من تلك القصور حتى يدركه الموت فليفعل» .
ـ
السائب بن خلاد بن سويد بن ثعلبة بن عمرو بن حارثة بن امرئ القيس.
من بلحارث بن الخزرج، يكنى أبا سهلة، توفي سنة إحدى وتسعين، قاله الواقدي.
روى عنه: ابنه.
أخبرنا أبو عمرو عثمان بن أحمد التنيسي، قال: حدثنا أحمد بن شيبان.
ح